عجاب شديد أبدته العناصر
الوطنية بالمنطقة التي ستقيم فيها طيلة أيام كأس العالم بسان لامير..
والتي تبقى أشبه بالجنة فوق الأرض،
خاصة وأن فندق ماندازور، يقع في منتجع سياحي مليء بالحيوانات البرية غير
المتوحشة وفي مقدمتها الغزلان.
روراوة
أكد اختيار المكان من بين خمسة أماكن
وأكد رئيس الاتحادية
الجزائرية لكرة القدم أن وفد الفاف عندما قدم إلى جنوب إفريقيا في نهاية
شهر فيفري الماضي من أجل اختيار المكان الذي ستقيم فيه العناصر الوطنية، تم
تفقد أكثر من 5 أماكن في جنوب إفريقيا، ليقع الاختيار في النهاية على هذا
المكان، والذي كان الأفضل في التركيز للاعبين، وخاصة أنه بعيد عن ضوضاء
المدن، وبعيد كل البعد عن الأنصار، وأيضا عن حالات اللاأمن التي تشهدها
مناطق كثيرة من جنوب إفريقيا.
ويؤكد
أن الكرة الآن في مرمى اللاعبين
وخلال حديثنا معه في مطار دوربان
أكد رئيس الفاف أن الاستقبال من سلطات جنوب إفريقيا كان في القمة وكما كان
متوقعا في إطار العلاقات الجيدة بين الشعبين، مضيفا أن المكان الذي يوجد
فيه الفريق الوطني، وتطبيق برنامج التدريبات بالكامل، كان كما تم التخطيط
له، وأيضا الطريقة التي جاء بها الفريق الوطني في طائرة تحمل ألوان العلم
الوطني، مضيفا أن الكرة الآن في مرمى اللاعبين في المباريات الرسمية.
سفير الجزائر جاء من بريتوريا
إضافة
إلى الشخصيات السابقة الذكر التي كانت في استقبال الفريق الوطني، كان
سعادة سفير الجزائر بجنوب إفريقيا السيد بن شيخ حاضرا في مطار دوربان صبيحة
أمس من أجل استقبال العناصر الوطنية، يذكر أن السفارة الجزائرية في جنوب
إفريقيا مقرها في بريتوريا وهي المدينة الثالثة التي سيلعب فيها المنتخب
الوطني أمام نظيره الأمريكي.
حتى
آلات قص العشب ترفع العلم الجزائري
كان تواجد المنتخب الوطني منذ
نهار أمس الاثنين في منطقة سان لامير أكثر من حدث مميز في هذه المنطقة،
وهذا ما تعكسه الحالة التي كان عليها المنتجع السياحي أمس، وامتد التجاوب
بتواجد الفريق الجزائري إلى غاية الآلات الصغيرة لقص العشب الطبيعي
للمنتجع، والتي كانت تتجول أمس وتقوم بعملها وعلم الجزائر يرفرف عليها من
جهة وعلم جنوب إفريقيا من الجهة الأخرى.
الجزائري الوحيد كان حاضرًا قبل سنة
كان المناصر الوحيد
للفريق الوطني الحاضر في استقبال الفريق الوطني أمس “سمير شويرب” حاضرًا
قبل سنة من الآن، وبالضبط لما أجرى الفريق الوطني تربصا لمدة أسبوع ونصف
قبل التوجه إلى زامبيا من أجل لقاء الجولة الثالثة في تصفيات المجموعة.
منظره وهو يرفرف بالعلم للطائرة وللحافلة
تقشعر له الأبدان
ورغم أنه المناصر الوحيد الذي كان في استقبال
الخضر باعتباره الجزائري الوحيد الذَكَر الموجود في منطقة دوربان (توجد
جزائريتان متزوجتان في نواحي دوربان)، إلا أن المعني كان يلوّح من بعيد
للطائرة بالعلم الوطني، وهو المنظر نفسه الذي تكرّر عند خروج الحافلة من
المطار.
تطوّع بالحلاقة لكل العناصر
الوطنية
وقد قام المعني في السنة الماضية باقتراح أن يقوم
بالحلاقة لكل العناصر الوطنية إذا احتاجته، وهو الطلب الذي أعاده من جديد
أمس للصحفيين من أجل إيصاله للنخبة الوطنية، وهذا بأنه تحت تصرف الخضر
ليقوم بالحلاقة للاعبين وقتما شاؤوا، وخاصة أن مدة الإقامة هذه المرة أطول
والحاجة لحلاق سيكون أمرًا حتميا للعناصر الوطنية.
يذكّر الصحفيين بحالة اللاأمن وعدم الاستهزاء
وقد
وجّه المعني الكثير من النصائح للعناصر التي تشكل الوفد الإعلامي الجزائري
وخاصة في مجال اللاأمن الذي يسود مناطق جنوب إفريقيا من خلال انتشار
السرقة واللاأمن، طالبا من الصحفيين عدم التفكير تماما في المشي على الأرجل
في مدينة جوهانسبورغ، وأن لا يقل عدد أفراد المجموعة عند المشي في بقية
المدن وفي النهار عن 4 أفراد، أما التجوّل على الأقدام في الليل فهو مغامرة
غير محمودة العواقب في كل الأمكنة.
عائلتان
جزائريتان فقط في دوربان
وإضافة إلى هذا الشخص فإن الجالية
الجزائرية في دوربان تقتصر على عائلة بن عامر (التي تحدثنا عنها في عدد
أمس) المقيمة في شيلي بتش، غير بعيد عن مقر إقامة الفريق الوطني، والتي
أخبرتنا بدورها بوجود سيدة جزائرية في دوربان متزوجة من جنوب إفريقي.
فندق ماندازور استنجد بالسيدة بن عامر من أجل
وجبة جزائرية
ومن الأشياء التي علمناها أن إحدى العاملات في مطبخ
فندق ماندازور، ولما علمت بوجود سيدة جزائرية في شيلي بتش القريبة، وهي
السيدة بن عامر من القليعة الموجودة في عطلة عند ابنتها، طلبت منها أن
تساعدها في تحضير وجبات جزائرية لوفد الفاف الذي كان قد سبق قبل أسبوع، وقد
علّمتها السيدة الجزائرية كيفية تحضير “الشطيطحة، الحريرة، والحميصة”،
وغيرها من الوجبات التي بقيت تحضّرها إلى غاية حضور الوفد الجزائري أمس،
ومعه الطباخون الجزائريون الذين سيتولون مهام إعداد الوجبات للعناصر
الوطنية.
المناصرون الجزائريون
المتوقعون في حدود 2000
في انتظار اتضاح الأرقام الرسمية بخصوص
المناصرين الجزائريين الذي سيحضرون إلى جنوب إفريقيا بدءا من نهاية الأسبوع
الحالي، تشير الأرقام التي علمنا بها هنا في جنوب إفريقيا أن العدد سيكون
في حدود 2000 مناصر جزائري في أحسن الحالات (هنا نقصد المتنقلون من
الجزائر).
1500 مسجل عند النادي السياحي بين الخواص، مبعوثو “الفاف“
و“الجزيرة“
ويأتي هذا الرقم من منطلق أن الذين سجلوا على مستوى النادي
السياحي بصفة فردية أو الذين سجلوا في كوطة الفاف من قدامى اللاعبين، و4
لاعبين من القدامي الذين يختارهم كل فريق من فرق القسم الأول، وكذا
الفائزين في مسابقة الجزيرة الرياضية لبطاقات الاشتراك، يقارب في المجموع
1500 مناصر، يضاف لهم البعض ممن سجلوا عبر “الديوان الوطني لوكالات
السياحة” أو الذين سيتنقلون من جزائريي المهجر، ليكون العدد في حدود 2000
وهو رقم سيكون بعيدا عن التوقعات والأهداف التي رصدتها الدولة الجزائرية.
حدود بوتسوانا ستكون وجهتهم الأولى
وتبقى
الوجهة الأولى التي ستكون لأنصار الفريق الوطني بعد وصولهم إلى مطار
جوهانسبورغ هي التوجه شمالا إلى مدينة “بولوكوان” التي تقع على بعد 230 كلم
من جوهانسبورغ، وهي أقرب المدن الكبيرة إلى الحدود بين جنوب إفريقيا ودولة
بوتسوانا (تقع 200 كلم عن الحدود). وستكون هذه هي أول مدينة سيحط بها
أنصار الفريق الوطني الرحال في رحلتهم التي سيقطعون فيها أكثر من 2000 كلم
بين المدن الثلاثة التي تحتضن مواجهات الجزائر في المونديال.
----------------------------------
الحصة المسائية عوّضت بحصة استرخائية بسبب وفد
“الفيفا”
بعد وصول “الخضر” إلى مقر إقامتهم، كان من المفترض أن
يجري اللاعبون حصة تدريبية غير أن المدرب رابح سعدان ألغاها وتم تعويضها
بحصة إسترخائية في ساحة الفندق. ويعود ذلك إلى الزيارة التي قام بها وفد من
“الفيفا” مكوّن من 5 أعضاء حيث إجتمعوا باللاعبين لمدة ساعتين (من السادسة
إلى الثامنة) وتمحور الإجتماع حول الجانب الإنضباطي، إضافة إلى شرح آخر
التفاصيل المتعلقة بالجانب التحكيمي من أجل التقليل من إحتجاجات اللاعبين
على الحكام. يذكر أن هذه العملية ستشمل كافة المنتخبات المشاركة في
المونديال وليس “الخضر” فقط.
“الفيفا”
أخذت صور فردية للاعبين
وبعد نهاية الإجتماع أخذ مبعوثو
“الفيفا” صورا فردية لكل لاعب على حدة حتى يستفيد رفقاء كريم زياني من
البطاقات الفنية الخاصة بهم (البادجات)، حيث أصرت “الفيفا” على حصول جميع
اللاعبين على هذه البطاقات الخاصة حتى يتمكنوا من التواجد في الميدان وفي
مقعد الإحتياط أيضا.
الوطنية بالمنطقة التي ستقيم فيها طيلة أيام كأس العالم بسان لامير..
والتي تبقى أشبه بالجنة فوق الأرض،
خاصة وأن فندق ماندازور، يقع في منتجع سياحي مليء بالحيوانات البرية غير
المتوحشة وفي مقدمتها الغزلان.
روراوة
أكد اختيار المكان من بين خمسة أماكن
وأكد رئيس الاتحادية
الجزائرية لكرة القدم أن وفد الفاف عندما قدم إلى جنوب إفريقيا في نهاية
شهر فيفري الماضي من أجل اختيار المكان الذي ستقيم فيه العناصر الوطنية، تم
تفقد أكثر من 5 أماكن في جنوب إفريقيا، ليقع الاختيار في النهاية على هذا
المكان، والذي كان الأفضل في التركيز للاعبين، وخاصة أنه بعيد عن ضوضاء
المدن، وبعيد كل البعد عن الأنصار، وأيضا عن حالات اللاأمن التي تشهدها
مناطق كثيرة من جنوب إفريقيا.
ويؤكد
أن الكرة الآن في مرمى اللاعبين
وخلال حديثنا معه في مطار دوربان
أكد رئيس الفاف أن الاستقبال من سلطات جنوب إفريقيا كان في القمة وكما كان
متوقعا في إطار العلاقات الجيدة بين الشعبين، مضيفا أن المكان الذي يوجد
فيه الفريق الوطني، وتطبيق برنامج التدريبات بالكامل، كان كما تم التخطيط
له، وأيضا الطريقة التي جاء بها الفريق الوطني في طائرة تحمل ألوان العلم
الوطني، مضيفا أن الكرة الآن في مرمى اللاعبين في المباريات الرسمية.
سفير الجزائر جاء من بريتوريا
إضافة
إلى الشخصيات السابقة الذكر التي كانت في استقبال الفريق الوطني، كان
سعادة سفير الجزائر بجنوب إفريقيا السيد بن شيخ حاضرا في مطار دوربان صبيحة
أمس من أجل استقبال العناصر الوطنية، يذكر أن السفارة الجزائرية في جنوب
إفريقيا مقرها في بريتوريا وهي المدينة الثالثة التي سيلعب فيها المنتخب
الوطني أمام نظيره الأمريكي.
حتى
آلات قص العشب ترفع العلم الجزائري
كان تواجد المنتخب الوطني منذ
نهار أمس الاثنين في منطقة سان لامير أكثر من حدث مميز في هذه المنطقة،
وهذا ما تعكسه الحالة التي كان عليها المنتجع السياحي أمس، وامتد التجاوب
بتواجد الفريق الجزائري إلى غاية الآلات الصغيرة لقص العشب الطبيعي
للمنتجع، والتي كانت تتجول أمس وتقوم بعملها وعلم الجزائر يرفرف عليها من
جهة وعلم جنوب إفريقيا من الجهة الأخرى.
الجزائري الوحيد كان حاضرًا قبل سنة
كان المناصر الوحيد
للفريق الوطني الحاضر في استقبال الفريق الوطني أمس “سمير شويرب” حاضرًا
قبل سنة من الآن، وبالضبط لما أجرى الفريق الوطني تربصا لمدة أسبوع ونصف
قبل التوجه إلى زامبيا من أجل لقاء الجولة الثالثة في تصفيات المجموعة.
منظره وهو يرفرف بالعلم للطائرة وللحافلة
تقشعر له الأبدان
ورغم أنه المناصر الوحيد الذي كان في استقبال
الخضر باعتباره الجزائري الوحيد الذَكَر الموجود في منطقة دوربان (توجد
جزائريتان متزوجتان في نواحي دوربان)، إلا أن المعني كان يلوّح من بعيد
للطائرة بالعلم الوطني، وهو المنظر نفسه الذي تكرّر عند خروج الحافلة من
المطار.
تطوّع بالحلاقة لكل العناصر
الوطنية
وقد قام المعني في السنة الماضية باقتراح أن يقوم
بالحلاقة لكل العناصر الوطنية إذا احتاجته، وهو الطلب الذي أعاده من جديد
أمس للصحفيين من أجل إيصاله للنخبة الوطنية، وهذا بأنه تحت تصرف الخضر
ليقوم بالحلاقة للاعبين وقتما شاؤوا، وخاصة أن مدة الإقامة هذه المرة أطول
والحاجة لحلاق سيكون أمرًا حتميا للعناصر الوطنية.
يذكّر الصحفيين بحالة اللاأمن وعدم الاستهزاء
وقد
وجّه المعني الكثير من النصائح للعناصر التي تشكل الوفد الإعلامي الجزائري
وخاصة في مجال اللاأمن الذي يسود مناطق جنوب إفريقيا من خلال انتشار
السرقة واللاأمن، طالبا من الصحفيين عدم التفكير تماما في المشي على الأرجل
في مدينة جوهانسبورغ، وأن لا يقل عدد أفراد المجموعة عند المشي في بقية
المدن وفي النهار عن 4 أفراد، أما التجوّل على الأقدام في الليل فهو مغامرة
غير محمودة العواقب في كل الأمكنة.
عائلتان
جزائريتان فقط في دوربان
وإضافة إلى هذا الشخص فإن الجالية
الجزائرية في دوربان تقتصر على عائلة بن عامر (التي تحدثنا عنها في عدد
أمس) المقيمة في شيلي بتش، غير بعيد عن مقر إقامة الفريق الوطني، والتي
أخبرتنا بدورها بوجود سيدة جزائرية في دوربان متزوجة من جنوب إفريقي.
فندق ماندازور استنجد بالسيدة بن عامر من أجل
وجبة جزائرية
ومن الأشياء التي علمناها أن إحدى العاملات في مطبخ
فندق ماندازور، ولما علمت بوجود سيدة جزائرية في شيلي بتش القريبة، وهي
السيدة بن عامر من القليعة الموجودة في عطلة عند ابنتها، طلبت منها أن
تساعدها في تحضير وجبات جزائرية لوفد الفاف الذي كان قد سبق قبل أسبوع، وقد
علّمتها السيدة الجزائرية كيفية تحضير “الشطيطحة، الحريرة، والحميصة”،
وغيرها من الوجبات التي بقيت تحضّرها إلى غاية حضور الوفد الجزائري أمس،
ومعه الطباخون الجزائريون الذين سيتولون مهام إعداد الوجبات للعناصر
الوطنية.
المناصرون الجزائريون
المتوقعون في حدود 2000
في انتظار اتضاح الأرقام الرسمية بخصوص
المناصرين الجزائريين الذي سيحضرون إلى جنوب إفريقيا بدءا من نهاية الأسبوع
الحالي، تشير الأرقام التي علمنا بها هنا في جنوب إفريقيا أن العدد سيكون
في حدود 2000 مناصر جزائري في أحسن الحالات (هنا نقصد المتنقلون من
الجزائر).
1500 مسجل عند النادي السياحي بين الخواص، مبعوثو “الفاف“
و“الجزيرة“
ويأتي هذا الرقم من منطلق أن الذين سجلوا على مستوى النادي
السياحي بصفة فردية أو الذين سجلوا في كوطة الفاف من قدامى اللاعبين، و4
لاعبين من القدامي الذين يختارهم كل فريق من فرق القسم الأول، وكذا
الفائزين في مسابقة الجزيرة الرياضية لبطاقات الاشتراك، يقارب في المجموع
1500 مناصر، يضاف لهم البعض ممن سجلوا عبر “الديوان الوطني لوكالات
السياحة” أو الذين سيتنقلون من جزائريي المهجر، ليكون العدد في حدود 2000
وهو رقم سيكون بعيدا عن التوقعات والأهداف التي رصدتها الدولة الجزائرية.
حدود بوتسوانا ستكون وجهتهم الأولى
وتبقى
الوجهة الأولى التي ستكون لأنصار الفريق الوطني بعد وصولهم إلى مطار
جوهانسبورغ هي التوجه شمالا إلى مدينة “بولوكوان” التي تقع على بعد 230 كلم
من جوهانسبورغ، وهي أقرب المدن الكبيرة إلى الحدود بين جنوب إفريقيا ودولة
بوتسوانا (تقع 200 كلم عن الحدود). وستكون هذه هي أول مدينة سيحط بها
أنصار الفريق الوطني الرحال في رحلتهم التي سيقطعون فيها أكثر من 2000 كلم
بين المدن الثلاثة التي تحتضن مواجهات الجزائر في المونديال.
----------------------------------
الحصة المسائية عوّضت بحصة استرخائية بسبب وفد
“الفيفا”
بعد وصول “الخضر” إلى مقر إقامتهم، كان من المفترض أن
يجري اللاعبون حصة تدريبية غير أن المدرب رابح سعدان ألغاها وتم تعويضها
بحصة إسترخائية في ساحة الفندق. ويعود ذلك إلى الزيارة التي قام بها وفد من
“الفيفا” مكوّن من 5 أعضاء حيث إجتمعوا باللاعبين لمدة ساعتين (من السادسة
إلى الثامنة) وتمحور الإجتماع حول الجانب الإنضباطي، إضافة إلى شرح آخر
التفاصيل المتعلقة بالجانب التحكيمي من أجل التقليل من إحتجاجات اللاعبين
على الحكام. يذكر أن هذه العملية ستشمل كافة المنتخبات المشاركة في
المونديال وليس “الخضر” فقط.
“الفيفا”
أخذت صور فردية للاعبين
وبعد نهاية الإجتماع أخذ مبعوثو
“الفيفا” صورا فردية لكل لاعب على حدة حتى يستفيد رفقاء كريم زياني من
البطاقات الفنية الخاصة بهم (البادجات)، حيث أصرت “الفيفا” على حصول جميع
اللاعبين على هذه البطاقات الخاصة حتى يتمكنوا من التواجد في الميدان وفي
مقعد الإحتياط أيضا.
