يراهن اللاعب الواعد للمنتخب
الوطني، رياض بودبوز، على الموسم الجديد لتحسين أدائه والتألق ليدخل ضمن
خانة نجوم البطولة الفرنسية، واكتساب الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى
القمة، باعتباره لا يتجاوز سن الـ20 من عمره.
واقتناعا منه أن تحقيق هذه الرغبة لن يتأتى إلا عبر خوض أكبر عدد ممكن من
المباريات مع فريقه نادي سوشو الفرنسي في بطولة الدرجة الأولى، فقد أعرب عن
أمله في عدم التعرض لإصابة من أجل خوض 38 مباراة في البطولة مثلما صرح به
لصحيفة ''فرانس فوتبول'' الفرنسية: ''أسعى للمشاركة في جميع مباريات بطولة
الدرجة الأولى الفرنسية مع سوشو، وأصبو إلى تسجيل أهداف كثيرة، وأكون أكثر
فعالية هذا الموسم''، على حد قول بودبوز، الذي أضحى مدلل أنصار المنتخب
الوطني في وقت وجيز، باعتباره التحق بـ''الخضر'' قبل شهرين فقط من مونديال
2010 بجنوب إفريقيا.
وإذا كان الفتى المدلل قد فضل البقاء في نادي سوشو لموسم إضافي رغم العرض
الذي وصله من نادي باليرمو الإيطالي، وذلك من أجل اكتساب التجربة التي
يفتقدها، فإن طموحاته المستقبلية بدأت تكبر، خاصة بعد أن وصلته أخبار تشير
إلى أن بعض الأندية الفرنسية الكبيرة تتابعه باهتمام من أجل جلبه مستقبلا،
وهو ما زاده عزيمة على العمل أكثر من أجل التألق، وبعث مشواره الاحترافي من
الباب الواسع، مثلما أوضحه لذات الصحيفة الفرنسية ''لقد بلغني خبر اهتمام
كل من باريس سان جيرمان وأولمبيك مرسيليا''.
ولن يتوقف طموح رياض بودبوز على صعيد الأندية، وإنما يسعى ليكون في حسن ظن
الجماهير الجزائرية التي تبنته بسرعة، حيث سبق له وأن صرح بأنه ينتظر بفارغ
الصبر تاريخ 11 أوت المقبل للعب وديا ضد منتخب الغابون بملعب 5 جويلية
الذي سمع عنه الكثير بخصوص هستيريا الأنصار الذين قد يصل عددهم إلى أكثر من
50 ألف متفرج.
الوطني، رياض بودبوز، على الموسم الجديد لتحسين أدائه والتألق ليدخل ضمن
خانة نجوم البطولة الفرنسية، واكتساب الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى
القمة، باعتباره لا يتجاوز سن الـ20 من عمره.
واقتناعا منه أن تحقيق هذه الرغبة لن يتأتى إلا عبر خوض أكبر عدد ممكن من
المباريات مع فريقه نادي سوشو الفرنسي في بطولة الدرجة الأولى، فقد أعرب عن
أمله في عدم التعرض لإصابة من أجل خوض 38 مباراة في البطولة مثلما صرح به
لصحيفة ''فرانس فوتبول'' الفرنسية: ''أسعى للمشاركة في جميع مباريات بطولة
الدرجة الأولى الفرنسية مع سوشو، وأصبو إلى تسجيل أهداف كثيرة، وأكون أكثر
فعالية هذا الموسم''، على حد قول بودبوز، الذي أضحى مدلل أنصار المنتخب
الوطني في وقت وجيز، باعتباره التحق بـ''الخضر'' قبل شهرين فقط من مونديال
2010 بجنوب إفريقيا.
وإذا كان الفتى المدلل قد فضل البقاء في نادي سوشو لموسم إضافي رغم العرض
الذي وصله من نادي باليرمو الإيطالي، وذلك من أجل اكتساب التجربة التي
يفتقدها، فإن طموحاته المستقبلية بدأت تكبر، خاصة بعد أن وصلته أخبار تشير
إلى أن بعض الأندية الفرنسية الكبيرة تتابعه باهتمام من أجل جلبه مستقبلا،
وهو ما زاده عزيمة على العمل أكثر من أجل التألق، وبعث مشواره الاحترافي من
الباب الواسع، مثلما أوضحه لذات الصحيفة الفرنسية ''لقد بلغني خبر اهتمام
كل من باريس سان جيرمان وأولمبيك مرسيليا''.
ولن يتوقف طموح رياض بودبوز على صعيد الأندية، وإنما يسعى ليكون في حسن ظن
الجماهير الجزائرية التي تبنته بسرعة، حيث سبق له وأن صرح بأنه ينتظر بفارغ
الصبر تاريخ 11 أوت المقبل للعب وديا ضد منتخب الغابون بملعب 5 جويلية
الذي سمع عنه الكثير بخصوص هستيريا الأنصار الذين قد يصل عددهم إلى أكثر من
50 ألف متفرج.
