بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم أقص عليكم قصة الرعب التي حازت عل جائزة الأوسكار في اختراق حرمة حقوق الإنسان والطبيعة قصة حقيقية بإبطالها ووحوشها وقاتليها فهي حدثت واقتبست أنا الكاتب كلماتي عنها لأروي لكم قصة هذه الأرض التي سكنت بـ أشباح ومصاصي
دماء
في يوم من ليلة من أليالي الماطرة ببريق الرصاص وبأصوات القنابل في عام مجهول قبل التاريخ المعروف بدأ الأشباح ومصاصي الدماء يزحفون إلى هذه الأرض يقتلون أطفالها ويضربون شيوخها وينهبون مواردها حتى كانت رهنا لسلطة أشباح ومسوخ لم تميز إلا ما قد تماشى مع مصلحتها
ولكل فلم قصة ولكل قصة راوي ولكل راوي بطل يضعه لينير قصته
وهنا قد بزغ البطل من بعد أن سكنت القرية
ليبعد ألأشباح عن الأرض لمباركة
ليكتب على شعبها الحياة الجديدة المليئة بالمستقبل المشرق ولكن لم يكتمل الفرح حتى البسوا المدينة سوار من حديد يشدها من
ا أطرافها ويقول لا مخرج لداخل ولا داخل لخارج فهكذا وقعت
المدينة تحت حصار الأشباح وقد دب الرعب في قلوب من في الأرض لمباركة ويتساءلون ما سيحل بهم
كيف سيأكلون وممنوع دخول الطعام عليهم كيف سيشربون وقد منع عنهم الماء من قبلهم
فتجمع الأبطال ليصنعون أدوات سحرية تنطلق بقوتها المسحورة إلى الأشباح والمصاصين لتحدث فيهم الرعب وتكسر كبريائهم وتبقيهم في عالمهم الوهمي خارج الأرض المباركة وعلى أطرافها وقد بدأ أبطالنا في العمل وأنجزو ما أ رادو وبدئوا يسحرون الأشباح بعتادهم البسيط
مضحين بأنفسهم وأولادهم فداءا للأرض المباركة ولم يصبر قائد الأشباح على رؤية إنسان فرح غير حزين وكأنها النار تشعل في قلبه المظلم حتى أمر جنده بإحراق الأرض المياركة لتكون عبرة لغيرها من جيرانها وملاصقاتها على تخومها ولم يمر عدة أيام على إطلاق الأمر حتى بدا الأشباح بهجومهم على الأرض المباركة فيحرفون منازلها ويقتلون بوحشية أطفالها ونسائها وإذ بهم أجزاء متناثرة على الطرقات وجميع حلفاء الأرض المباركة ينظرون إليها وكأنهم غير معنيين بهم ولا يعلمون أن الله غير راضي عنهم بما فعلو من تفريط بحلفائهم وشقائقهم
وعندما رأى قائد الأشباح أن سكان الأرض المباركة وحيدون حلفائهم غير مكترثين بهم فأكثر من القتل والتدمير بدون توقف حتى يوم من الأيام سطره التاريخ وزمان نهض أبطال الأرض المباركة القدامى بكل عزمهم وطردوا الأشباح من الأرض المباركة بقوة السيف الحسام بشجاعة الأسد الضرغام
ليكتبوا لنا قصة عرفها التاريخ وسطرها بين سطوره عن شعب رفض الذل والمهانة مع الرغم انه وقف ضد عدو مفترس قاتل لوحده وقاتله حتى النهاية مع الرغم من الجوع والعطش ومأساة فقدان الولد ولابن ولأب
يا أخوان إننا نتكلم عن شعب فلسطين المباركة
عن شعب غزة المحاصرة
فشبهت غزة بالأرض المباركة لانها هي أصلا
وشبهت أهلها بسكان الأرض
وشبهت جنود غزة بإبطالها ذو السحر الأصيل
وشبهت اليهود بالأشباح ومصاصين الدماء
لأكون قد بلغت لكم رسالة لم يستطع أهل غزة تبليغكم إياها
وإلا لقاء مع عمل أخر
اليوم أقص عليكم قصة الرعب التي حازت عل جائزة الأوسكار في اختراق حرمة حقوق الإنسان والطبيعة قصة حقيقية بإبطالها ووحوشها وقاتليها فهي حدثت واقتبست أنا الكاتب كلماتي عنها لأروي لكم قصة هذه الأرض التي سكنت بـ أشباح ومصاصي
دماء
في يوم من ليلة من أليالي الماطرة ببريق الرصاص وبأصوات القنابل في عام مجهول قبل التاريخ المعروف بدأ الأشباح ومصاصي الدماء يزحفون إلى هذه الأرض يقتلون أطفالها ويضربون شيوخها وينهبون مواردها حتى كانت رهنا لسلطة أشباح ومسوخ لم تميز إلا ما قد تماشى مع مصلحتها
ولكل فلم قصة ولكل قصة راوي ولكل راوي بطل يضعه لينير قصته
وهنا قد بزغ البطل من بعد أن سكنت القرية
ليبعد ألأشباح عن الأرض لمباركة
ليكتب على شعبها الحياة الجديدة المليئة بالمستقبل المشرق ولكن لم يكتمل الفرح حتى البسوا المدينة سوار من حديد يشدها من
ا أطرافها ويقول لا مخرج لداخل ولا داخل لخارج فهكذا وقعت
المدينة تحت حصار الأشباح وقد دب الرعب في قلوب من في الأرض لمباركة ويتساءلون ما سيحل بهم
كيف سيأكلون وممنوع دخول الطعام عليهم كيف سيشربون وقد منع عنهم الماء من قبلهم
فتجمع الأبطال ليصنعون أدوات سحرية تنطلق بقوتها المسحورة إلى الأشباح والمصاصين لتحدث فيهم الرعب وتكسر كبريائهم وتبقيهم في عالمهم الوهمي خارج الأرض المباركة وعلى أطرافها وقد بدأ أبطالنا في العمل وأنجزو ما أ رادو وبدئوا يسحرون الأشباح بعتادهم البسيط
مضحين بأنفسهم وأولادهم فداءا للأرض المباركة ولم يصبر قائد الأشباح على رؤية إنسان فرح غير حزين وكأنها النار تشعل في قلبه المظلم حتى أمر جنده بإحراق الأرض المياركة لتكون عبرة لغيرها من جيرانها وملاصقاتها على تخومها ولم يمر عدة أيام على إطلاق الأمر حتى بدا الأشباح بهجومهم على الأرض المباركة فيحرفون منازلها ويقتلون بوحشية أطفالها ونسائها وإذ بهم أجزاء متناثرة على الطرقات وجميع حلفاء الأرض المباركة ينظرون إليها وكأنهم غير معنيين بهم ولا يعلمون أن الله غير راضي عنهم بما فعلو من تفريط بحلفائهم وشقائقهم
وعندما رأى قائد الأشباح أن سكان الأرض المباركة وحيدون حلفائهم غير مكترثين بهم فأكثر من القتل والتدمير بدون توقف حتى يوم من الأيام سطره التاريخ وزمان نهض أبطال الأرض المباركة القدامى بكل عزمهم وطردوا الأشباح من الأرض المباركة بقوة السيف الحسام بشجاعة الأسد الضرغام
ليكتبوا لنا قصة عرفها التاريخ وسطرها بين سطوره عن شعب رفض الذل والمهانة مع الرغم انه وقف ضد عدو مفترس قاتل لوحده وقاتله حتى النهاية مع الرغم من الجوع والعطش ومأساة فقدان الولد ولابن ولأب
يا أخوان إننا نتكلم عن شعب فلسطين المباركة
عن شعب غزة المحاصرة
فشبهت غزة بالأرض المباركة لانها هي أصلا
وشبهت أهلها بسكان الأرض
وشبهت جنود غزة بإبطالها ذو السحر الأصيل
وشبهت اليهود بالأشباح ومصاصين الدماء
لأكون قد بلغت لكم رسالة لم يستطع أهل غزة تبليغكم إياها
وإلا لقاء مع عمل أخر