إن الخوف من الله له فوائد كثيرة يعود أثرها على المؤمن في الدنيا والآخرة ومن ذلك:
• الفوز بالجنة والنجاة من النار.
• الأمن من الفزع الأكبر يوم القيامة.
• والخوف من الله دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام.
• والخوف من الله يثمر محبة الله وطاعته.
• وهو سبب لسعادة العبد في الدارين.
• وهو دليل على صفاء القلب وطهارة النفس.
• وهو سبب لهداية القلب.
• والخوف من الله يبعد الإنسان عن الوقوع في المعاصي والسيئات.
• والخوف من الله يجعل الإنسان يخلص عمله لله تعالى، وأن لا يضيعه بالترك أو المعصية.
• والخوف من الله يورث المسلم الشفقة على الخلق.
• ويحمل الإنسان المسلم على التخلق بالأخلاق الحسنة وتجنب الكبر والعجب.
عباد الله: احرصوا بارك الله فيكم على الخوف من الله، فمن خافه واتقاه
رضي عنه وأرضاه وأنجاه من سكرات الموت وعذاب القبر وكربات يوم العرض.
واعلموا أن الدنيا أيام قليلة، وأن من خاف ربه حسن عمله، فاتقوا الله
وتزودوا للقاء الله، واحذروا من الغفلة والركون إلى الدنيا وكثرة المظالم،
فاليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل.
هديها الي كل شخص موجود في هذه الصفحة
عندما تحب شخصا في الله من كل قلبك ويهمك أمره
أجمل ما تهديه أن تدعو له
وتقول ....
اللهم البسه لباس التقوى
واكفه ما أهمه وأسعده بطاعتك وتسبيحك
وأرزقه من واسع كرمك
وأغفر له وأرحمه بحمايتك
وأحفظه من كل شر وفرج همه
وأسعد قلبه وأرزقه الطمأنينة
عــذراً .. نيــوُتن !
محبـۃ الرحــمن هي التي تجذبنآ
عــذراً .. ديـگآرت !
ٵنـآ مسلم إذاً ٵنآ موجــود
عــذراً .. دآفنشے !
... ... ... الفتآة المسلمـۃ ٵجمل من الموناليزآ
عــذراً .. ٵديسوُن !
القرآن الگريم هو مصبآح العآلم
عــذراً .. ٵفلٱطوٌن !
المدينـۃ المنورة هي المدينـۃ الفآضلـۃ
عــذراً .. رومآ !
گل الطرق تؤدي إلے مگـۃ !
♥ ♥ ارٌفَعٌ رَأُسَكُ فَأَنُتَ مُسٌلٍمُْ ♥ ♥ —
هل تعلم ما هــــــــــو أفخر العطـــــــــور ... ؟
.
.
.
.
.
.
.
قال ابن الجوزي رحمه الله:
" تعطر بالإستغفار فقد فاحت منك رائحة الذنوب "
عطـــِّــــــــر نفسك وكفــِّـــر عن ذنوبك و قل
استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه
استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه
استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه
اللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ،
وَ لَا تُـــــــــزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ،
وَ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ .
آمين آمين آمين
دلائل ضعف الخوف من الله عز وجل
1- لن يدخل المؤمن الجنة بعمله بل
يدخلها برحمة الله عز وجل ، قال صلى الله عليه وسلـم : ( لن ينجي أحداً
منكم عملُهُ ) ، قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال :
( ولا أنا إلا أن يتغمَّدني الله برحمته ) ، رواه البخاري.
2- لن يصح إيمان العبد ما لم يخف من عقوبة الله سبحانه وتعالى على ذنبه ، فالعبد بين مخافتين
"ذنب قد مضى ولا يدري ما الله يصنعُ فيه وبين أجلٍ قد بقي لا يدري ما يصيب منه من المهالك ".
3- لا يسلم الإنسان من الابتلاء في هذه الدار ، لأن من صفتها أنها دار بلاء بينما الآخرة هي دار الجزاء ، قال بعض الحكماء :
" من قال لأخيه صرف الله عنك المكاره فكأنه دعا عليه بالموت إذ صاحب الدنيا لا بد له من مقاساة المكاره " .
ومما يعين المؤمن في مواجهة بلاء الله عز وجل الإيمان بالقضاء والقدر الذي يبعث الراحة والاطمئنان في القلب إذ لولا هذا الإيمان
" لحدث ضغط نفسي شديد على بعض الأشخاص قد يؤدي بهم إلى أمراض عقلية خطيرة وإن أغلب إصابات الجنون لتأتي
من المأزق الذي يقع فيه الشخص عندما يحار في تعليل بعض الحوادث الخطيرة التي تنزل به أو بغيره " .
4- لا يصح إيمان عبد ما لم يؤمن بأن النفع والضر والرزق والعطاء بيد الله ، وإن الجن لا يستطيعون أذية المؤمن بل هم لا يؤذون
"إلا من استكان بأوهامه وتخيُّلاته لسلطانهم من ذكر أو أنثى أو يتعرض لتقبل مسّهم واستعاذته بهم والتماسه نفعهم
واستخدامهم للإضرار بأعدائه من إخوانه من الإنس أو يغفل عن ذكر الله
وتلاوة القرآن ويتجافى عن التحصن بالأوراد المأثورة والاستعاذات
الدائمة بالله من همزات الشيطان ومن حضورهم ".
قال تعالى في هذا المعنى: إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين ، الحجر ، 42.
5- لا يصح إيمان العبد إلا بخوفه من الموت وما يسبقه من سكرات الموت وما يتبعه من خوف من عذاب القبر
وخوف من أهوال يوم القيامة وعذاب النار ، فقد استعان رسول الله صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل على سكرات الموت ،
وكان عليه الصلاة والسلام يكثر من الاستعاذة من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ، لأن عذاب المرء الأخروي يبدأ من القبر ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنما القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار ) ،رواه الترمذي
« إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثــوابـهـــــــا ... وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عـقـابــهــا
اللهمـ لا طير الا طيركـ
ولا خير الا خيركـ
ولا اله غيركـ
اللهمـ لا يأتى بالحسنات الا أنت
ولا يذهب بالذنوب الا انت
ولا حول ولا قوة الا بالله
لا اله الا انت سبحانكـ ..
انى كنت من الظالمين
يقول الإمام الغزالي:في ♥الخوف من الله♥
ولا يسلم من أهوال يوم القيامة إلا من
أطال فكره في الدنيا فإن الله لا يجمع بين خوفين على عبد فمن خاف هذه
الأهوال في الدنيا أمنها في الآخرة
وليست أعني بالخوف رقة كرقة النساء تدمع عينيك ويرق قلبك حال الموعظة ثم
تنساه على القرب، وتعود إلى لهوك ولعبك، فما هذا من الخوف في شيء
فمن خاف شيئا هرب منه، ومن رجا شيئا طلبه، فلا ينجيك إلا خوف يمنعك من المعاصي ويحثك على الطاعة، وأبعد من رقة النساء خوف الحمقى
إذا سمعوا الأهوال سبق إلى ألسنتهم الاستعاذة فقال أحدهم: استعنت بالله اللهم سلم سلم، وهم مع ذلك مصرون على المعاصي التي
هي سبب هلاكهم، فالشيطان يضحك من استعاذته كما يضحك على من يقصده سبع ضار في صحراء ووراءه حصن فإذا رأى أنياب السبع وصرلته
من بعد قال بلسانه: أعوذ بهذا الحصن الحصين وأستعين بشدة بنيانه وإحكام
أركانه، فيقول ذلك بلسانه وهو قاعد في مكانه فأني يغني عنه ذلك من السبع
وكذلك أهوال الآخرة ليس لها حصن إلا قول: لا إله إلا الله صادقا ومعنى
صدقه أن لا يكون له مقصود سوى الله تعالى ولا معبود غيره)، فالله أسأل
أن يجعلنا ممن إذا خافه أطاعه وابتعد عن معاصيه.
قال أبو الدرداء : (مالي لا أرى حلاوة الإيمان تظهر عليكم، والله لو أن دب الغابة وجد طعم الإيمان لظهر
عليه حلاوته، ما خاف عبد على إيمانه إلا منحه وما أمن عبد على إيمانه إلا سلبه.
قال زوج لزوجته
لأول مرة أعلم أني طيب
قالت زوجته : لماذا ؟
قال : لأنك طيبة
قالت : لم أفهم ؟
قال : ألم تسمعي قوله تعالى
(الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ)
دخلت في حَيآتي ” صديقةة “ !
عَن طريق القدر
تعلقت بهآ ، وَ تقبلتهآ
…
أحّبتتُهآ أگثر مِن ذآتي ، أحُبهآ إلى درَجة الجنون . . !
…وَ أجد السَعآدة معهَآ ، ترّسم لي الإبتسَآمه =”
تصّغر بَ عّيني الدُنيآ [ آذآ ضآقتْ بهآ ] . .
في غيآبهآ . .
… تغيب السعَآده