'''' ح ـــــكمة ₪ م ــــنيرة ''''

شكرا جزيلا اختي الغالية

الحمد لله رب العالمين.. خلق اللوح والقلم.. وخلق الخلق من عدم.. ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير وحكم.. وجمل الليل بالنجوم في الظُلَمّ.... الحمد لله رب العالمين.. الذي علا فقهر.. ومَلَكَ فقدر.. وعفا فغفر.. وعلِمَ وستر.. وهزَمَ ونصر.. وخلق ونشر. اللهم صلى على نبينا مُحمد.. صاحب الكتاب الأبقى.. والقلب الأتقى.. والثوب الأنقى... حكم وأمثال كثيرة قالها أجدادنا وآبائنا، فصرنا نستشهد بها في كل مواقف الحياة التي نمر بها نستشهد بها في كلامنا، في مداخلاتنا، في تصرفاتنا وكل شيء ولكن هل فكرنا يوما كيف وصلت إلينا هذه الحكم ؟ ومن الذي قالها ؟ وفي أي مناسبة قيلت ؟ في حلقة حكم منيرة، سنضع لكم حكمة تهمما وتعنينا سنتناقشها معا وندرس فعاليتها وتطبيقها في وقتنا الحالي فمناقشة الحكم تجعلنا نستخلص الكثير من العبر فأنعم بالحكمة من غذاء للعقل ما أحسنه ومعا نمضي على خطى الحكماء ونثري عقولنا بحكم من الارض والسماء حكمة اليوم هي حكمة لها معاني كبيرة في التأني السلامة في العجلة الندامة هناك قضايا تحتاج الى تأن ودراسة مستفيضة كونها مرتبطة بالاجيال القادمة والتسرع في التعامل معها قد يفضي الى كارثة ولهذا من الافضل ان نستفيد من المثل القائل.. في التأني السلامة في العجلة الندامة حتى نصل الى نتائج وحلول دائمة منا من انطبقت عليه وبات يجاريها ويوافق مرماها و منا من يعارضها و لك ان تخبرنا من أي الناس أنت

20:58

بالنسبة لي انا لست متسرعة و كما قلتي في التاني سلامة و شكرا على الموضوع الرائع و الجميل