يستبعد أن
يكون اللقاء الودي الذي سيجريه المنتخب الوطني مع نظيره الإيرلندي الشمالي
المقرر يوم 28 ماي المقبل بالعاصمة دوبلن مفيدا للطاقم الفني الوطني، بسبب
برمجة المنافس لمباراة ودية ثانية بعد يومين من هذا الموعد أمام منتخب
الشيلي الذي يستعد لنهائيات كأس العالم .2010
حسب صحيفة ''لاتيرسيرا'' الشيلية، فإن مدرب المنتخب الشيلي مارسيلو بيلسا
فضل اختبار تعداده أمام منافس قوي للفصل في القائمة النهائية التي ستشارك
في دورة جنوب إفريقيا، فوقع اختياره على منتخب إيرلندا الشمالية التي حرمت
من الحضور في العرس العالمي بسبب خطأ كبير من الحكم الذي أدار اللقاء
الفاصل إياب أمام منتخب فرنسا.
وفي ظل تقارب موعد اللقاءين، يستحيل على الطاقم الفني لمنتخب إيرلندا
الشمالية إقحام العناصر الأساسية في ظرف 48 ساعة، خاصة وأن الأمر لا يتعلق
بدورة كروية رسمية ككأس العالم أو كأس أمم أوروبا، وبالتالي يحتمل جدا أن
يقع اختيار مدرب إيرلندا على تشكيلة متكونة من لاعبين احتياطيين لمواجهة
''الخضر'' يوم 28 ماي القادم، للمراهنة على العناصر الأساسية أمام منتخب
الشيلي يوم 30 من نفس الشهر، نظرا لسمعة هذا المنتخب الذي تأهل إلى
المونديال بكل جدارة في تصفيات منطقة أمريكا اللاتينية حيث تقدم عن منتخبي
الأرجنتين والأورغواي.
وفي هذه الحالة، سيكون المنتخب الوطني الجزائري هو الخاسر الأكبر من
الناحية التقنية في هذه المباراة الودية، لأن الناخب الوطني رابح سعدان
يراهن على هذه المباراة لتقييم عناصر تعداده الأولي المقدر بـ30 لاعبا
لتقليص العدد إلى 23 لاعبا الذين سيشدون الرحال إلى جنوب إفريقيا، باعتبار
أن المباراة الودية الأخيرة المرتقبة أمام منتخب الإمارات العربية يوم 5
جوان القادم بمدينة نورمبورغ الألمانية، سيخوضها الفريق الوطني من أجل
إبقاء التعداد النهائي في أجواء المنافسة، وكذا تطبيق بعض الخطط التي
سيعتمدها الطاقم الفني في مباراة الافتتاح أمام سلوفينيا، لأن المنتخب
الإماراتي ليس من العيار الثقيل، وسيلعبها رفاق مجيد بوفرة بحذر شديد خوفا
من تعرض البعض لإصابات قبل أقل من أسبوع من المباراة الأولى.
يكون اللقاء الودي الذي سيجريه المنتخب الوطني مع نظيره الإيرلندي الشمالي
المقرر يوم 28 ماي المقبل بالعاصمة دوبلن مفيدا للطاقم الفني الوطني، بسبب
برمجة المنافس لمباراة ودية ثانية بعد يومين من هذا الموعد أمام منتخب
الشيلي الذي يستعد لنهائيات كأس العالم .2010
حسب صحيفة ''لاتيرسيرا'' الشيلية، فإن مدرب المنتخب الشيلي مارسيلو بيلسا
فضل اختبار تعداده أمام منافس قوي للفصل في القائمة النهائية التي ستشارك
في دورة جنوب إفريقيا، فوقع اختياره على منتخب إيرلندا الشمالية التي حرمت
من الحضور في العرس العالمي بسبب خطأ كبير من الحكم الذي أدار اللقاء
الفاصل إياب أمام منتخب فرنسا.
وفي ظل تقارب موعد اللقاءين، يستحيل على الطاقم الفني لمنتخب إيرلندا
الشمالية إقحام العناصر الأساسية في ظرف 48 ساعة، خاصة وأن الأمر لا يتعلق
بدورة كروية رسمية ككأس العالم أو كأس أمم أوروبا، وبالتالي يحتمل جدا أن
يقع اختيار مدرب إيرلندا على تشكيلة متكونة من لاعبين احتياطيين لمواجهة
''الخضر'' يوم 28 ماي القادم، للمراهنة على العناصر الأساسية أمام منتخب
الشيلي يوم 30 من نفس الشهر، نظرا لسمعة هذا المنتخب الذي تأهل إلى
المونديال بكل جدارة في تصفيات منطقة أمريكا اللاتينية حيث تقدم عن منتخبي
الأرجنتين والأورغواي.
وفي هذه الحالة، سيكون المنتخب الوطني الجزائري هو الخاسر الأكبر من
الناحية التقنية في هذه المباراة الودية، لأن الناخب الوطني رابح سعدان
يراهن على هذه المباراة لتقييم عناصر تعداده الأولي المقدر بـ30 لاعبا
لتقليص العدد إلى 23 لاعبا الذين سيشدون الرحال إلى جنوب إفريقيا، باعتبار
أن المباراة الودية الأخيرة المرتقبة أمام منتخب الإمارات العربية يوم 5
جوان القادم بمدينة نورمبورغ الألمانية، سيخوضها الفريق الوطني من أجل
إبقاء التعداد النهائي في أجواء المنافسة، وكذا تطبيق بعض الخطط التي
سيعتمدها الطاقم الفني في مباراة الافتتاح أمام سلوفينيا، لأن المنتخب
الإماراتي ليس من العيار الثقيل، وسيلعبها رفاق مجيد بوفرة بحذر شديد خوفا
من تعرض البعض لإصابات قبل أقل من أسبوع من المباراة الأولى.