أثار تصريح المدرب الوطني رابح
سعدان أول أمس عندما قال: ''راني في الفائدة'' تساؤلات البعض، لاسيما أنه
قام خلال الحصة التدريبية التي أجراها المنتخب بملعب موبرا بكرانس مونتانا،
بجولة حول الملعب ليصافح العشرات من الأنصار، والأكثر من هذا أمضى لهم على
أوتوغرافات دون كلل أو ملل أو تذمر، وعلامات السعادة بادية على وجهه.
هذا السلوك الذي لم يعوّدنا عليه المدرب الوطني من قبل، وحتى تصريحه''راني
في الفائدة''، فسرتها أطراف قريبة من المنتخب بأن سعدان قرر مغادرة
التشكيلة الوطنية بعد نهاية المونديال، وإلا كيف يقول ''المنتخب الجزائري
بدأ يقف على أقدامه وعندما أرحل سيجد خليفتي الطريق معبدا أمامه''.
ولم يكتف سعدان أول أمس بتلك التصرفات فقط، بل بعث أيضا رسائل مشفرة لكل
منتقديه، عندما قال ''ما تخلطوش فيّ، فأنا أعرف مهنتي جيدا وسأثبت لكم من
هو سعدان''، قبل أن يضيف ''الحمد لله لدي الخبرة اللازمة لقيادة المنتخب
إلى بر الأمان''.
سعدان أول أمس عندما قال: ''راني في الفائدة'' تساؤلات البعض، لاسيما أنه
قام خلال الحصة التدريبية التي أجراها المنتخب بملعب موبرا بكرانس مونتانا،
بجولة حول الملعب ليصافح العشرات من الأنصار، والأكثر من هذا أمضى لهم على
أوتوغرافات دون كلل أو ملل أو تذمر، وعلامات السعادة بادية على وجهه.
هذا السلوك الذي لم يعوّدنا عليه المدرب الوطني من قبل، وحتى تصريحه''راني
في الفائدة''، فسرتها أطراف قريبة من المنتخب بأن سعدان قرر مغادرة
التشكيلة الوطنية بعد نهاية المونديال، وإلا كيف يقول ''المنتخب الجزائري
بدأ يقف على أقدامه وعندما أرحل سيجد خليفتي الطريق معبدا أمامه''.
ولم يكتف سعدان أول أمس بتلك التصرفات فقط، بل بعث أيضا رسائل مشفرة لكل
منتقديه، عندما قال ''ما تخلطوش فيّ، فأنا أعرف مهنتي جيدا وسأثبت لكم من
هو سعدان''، قبل أن يضيف ''الحمد لله لدي الخبرة اللازمة لقيادة المنتخب
إلى بر الأمان''.