أكد المدرب الوطني رابح سعدان أن
معالم التشكيلة الوطنية بدأت تتضح في ذهنه، مضيفا أن حالة اللاعبين
المصابين في تحسن مستمر بدليل ''اندماج كل من عنتر يحيى، رفيق صايفي ورفيق
حليش في التدريبات الجماعية''.
أوضح المدرب الوطني رابح سعدان في تصريح لـ''الخبر'' بعد نهاية الحصة
التدريبية التي أجراها المنتخب الوطني بملعب لانس المعشوشب طبيعيا وبحضور
ما لا يقل عن 1000 مناصر جزائري، أنه بمرور الوقت بدأت معالم التشكيلة
الأساسية تتضح في ذهنه قائلا: ''الحمد لله.. من حصة تدريبية لأخرى تتشكل
فكرة معينة في ذهني حول التشكيلة التي سأخوض بها المونديال''.. مضيفا
''باستثناء اللاعبين المصابين الذين يخضعون حاليا لبرنامج علاجي مكثف، فإن
البقية أملك عليها معلومات كافية وأنا بصدد تجريبها من مباراة لأخرى''.
لحسن ضمن الفريق الأساسي
وإذا كان المدرب الوطني رفض منحنا معلومات أكثر عن ملامح التشكيلة التي
بدأت تترسم في ذهنه، إلا أن الأكيد هو أن خيوط التشكيلة يستمدها المسؤول
الأول على العارضة الفنية لـ''الخضر'' من المباراة التطبيقية التي تخوضها
التشكيلة الوطنية في نهاية الحصة التدريبية، بدليل أن سعدان في هذه المرة
أقحم لاعب راسينغ سانتاندير الإسباني مهدي لحسن ضمن الفريق الأساسي الذي
يضم كلا من بلحاج، حليش، منصوري، شاوشي، غزال، زياني وعنتر يحيى، في حين ضم
الفريق الثاني كلا من الحارس فاواوي وبعده مبولحي، لعيفاوي، بلعيد، قادير،
فديورة، صايفي وعبدون.
وقد لفت لحسن في هذه المباراة انتباه الجميع بإمكاناته الكبيرة، شأنه شأن
كريم زياني الذي قام بلقطات فنية أثبتت أنه لم يتأثر إطلاقا من بقائه بعيدا
عن المنافسة الرسمية مع فريقه فولسبورغ الألماني.
وباستثناء بلعيد الذي لايزال لم يقنع الكثير من المتتبعين ربما بحكم منصبه
الدفاعي المحض، إلا أن جميع اللاعبين الجدد الذين شاركوا في المباراة
التطبيقية لمساء أمس أبانوا عن إمكانات كبيرة، كما هو الحال بالنسبة
لفديورة وقادير وكذا الحارس مبولحي.
فوضى عارمة بعد نهاية الحصة
النقطة السوداء بعد نهاية حصة أمس، هي الفوضى العارمة التي أحدثها الأنصار
الذين دخلوا إلى أرضية ميدان لانس من أجل أخذ صور تذكارية مع اللاعبين
والطاقم الفني.
وبالرغم من النداءات المتكررة للطاقم الأمني، من أجل تسهيل عملية التحاق
اللاعبين بسيارات الفندق، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، ليجبر اللاعبون على
البقاء في الملعب لمدة نصف ساعة.
للإشارة، حضر حسان يبدة في بداية الحصة التدريبية للقيام بتسجيل صوتي مع
مؤسسة ''بيما''، لتقديم رسالة إلى العالم حول البيئة.
معالم التشكيلة الوطنية بدأت تتضح في ذهنه، مضيفا أن حالة اللاعبين
المصابين في تحسن مستمر بدليل ''اندماج كل من عنتر يحيى، رفيق صايفي ورفيق
حليش في التدريبات الجماعية''.
أوضح المدرب الوطني رابح سعدان في تصريح لـ''الخبر'' بعد نهاية الحصة
التدريبية التي أجراها المنتخب الوطني بملعب لانس المعشوشب طبيعيا وبحضور
ما لا يقل عن 1000 مناصر جزائري، أنه بمرور الوقت بدأت معالم التشكيلة
الأساسية تتضح في ذهنه قائلا: ''الحمد لله.. من حصة تدريبية لأخرى تتشكل
فكرة معينة في ذهني حول التشكيلة التي سأخوض بها المونديال''.. مضيفا
''باستثناء اللاعبين المصابين الذين يخضعون حاليا لبرنامج علاجي مكثف، فإن
البقية أملك عليها معلومات كافية وأنا بصدد تجريبها من مباراة لأخرى''.
لحسن ضمن الفريق الأساسي
وإذا كان المدرب الوطني رفض منحنا معلومات أكثر عن ملامح التشكيلة التي
بدأت تترسم في ذهنه، إلا أن الأكيد هو أن خيوط التشكيلة يستمدها المسؤول
الأول على العارضة الفنية لـ''الخضر'' من المباراة التطبيقية التي تخوضها
التشكيلة الوطنية في نهاية الحصة التدريبية، بدليل أن سعدان في هذه المرة
أقحم لاعب راسينغ سانتاندير الإسباني مهدي لحسن ضمن الفريق الأساسي الذي
يضم كلا من بلحاج، حليش، منصوري، شاوشي، غزال، زياني وعنتر يحيى، في حين ضم
الفريق الثاني كلا من الحارس فاواوي وبعده مبولحي، لعيفاوي، بلعيد، قادير،
فديورة، صايفي وعبدون.
وقد لفت لحسن في هذه المباراة انتباه الجميع بإمكاناته الكبيرة، شأنه شأن
كريم زياني الذي قام بلقطات فنية أثبتت أنه لم يتأثر إطلاقا من بقائه بعيدا
عن المنافسة الرسمية مع فريقه فولسبورغ الألماني.
وباستثناء بلعيد الذي لايزال لم يقنع الكثير من المتتبعين ربما بحكم منصبه
الدفاعي المحض، إلا أن جميع اللاعبين الجدد الذين شاركوا في المباراة
التطبيقية لمساء أمس أبانوا عن إمكانات كبيرة، كما هو الحال بالنسبة
لفديورة وقادير وكذا الحارس مبولحي.
فوضى عارمة بعد نهاية الحصة
النقطة السوداء بعد نهاية حصة أمس، هي الفوضى العارمة التي أحدثها الأنصار
الذين دخلوا إلى أرضية ميدان لانس من أجل أخذ صور تذكارية مع اللاعبين
والطاقم الفني.
وبالرغم من النداءات المتكررة للطاقم الأمني، من أجل تسهيل عملية التحاق
اللاعبين بسيارات الفندق، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، ليجبر اللاعبون على
البقاء في الملعب لمدة نصف ساعة.
للإشارة، حضر حسان يبدة في بداية الحصة التدريبية للقيام بتسجيل صوتي مع
مؤسسة ''بيما''، لتقديم رسالة إلى العالم حول البيئة.