أكد ستيفين جيرارد لاعب خط وسط المنتخب الإنجليزي أنه سيسدد أي ضربة جزاء يحصل عليها فريقه خلال كأس العالم في جنوب أفريقيا.
كان جيرارد، قائد ليفربول، بين اللاعبين الذين أهدروا ضربات جزاء عندما
التقى منتخب بلاده مع البرتغال في دور الثمانية لكأس العالم 2006 بألمانيا.
ولكنه الان أكد أنه لن يتردد في التقدم لتنفيذ ضربة جزاء ، إذا حصل فريقه عليها.
وقال جيرارد للموقع الالكتروني لفريق ليفربول "بالطبع سأسدد واحدة ، إهدار
ضربة جزاء في دور الثمانية لكأس العالم عام 2006 ، كان المكان الاكثر الذي
شعرت فيه بالوحدة في العالم، وأريد أن أصلح ذلك".
وأوضح "كانت هزيمة قاسية بما يكفي ، ولكن أن تشعر بالمسئولية عن الهزيمة هو أسوأ أنواع الفشل".
ومع بلوغه 29 عاما ، يدرك جيرارد أن الوقت بدأ ينفد، إذا أراد أن يحقق إنجازا بارزا مع منتخب بلاده.
وأشار "إذا أردت الفوز بلقب كأس العالم ، فعلي أن أقوم بذلك سريعا ،
ولكنني في مستوى طيب ، ومازال أمامي خمسة أعوام لإحراز الجوائز الكبرى في
كرة القدم ، لا أعرف ما إذا كان مونديال جنوب أفريقيا هو الأخير لي ، ولكن
اريد أن أمنح البطولة أقصى ما لدي".
كان جيرارد، قائد ليفربول، بين اللاعبين الذين أهدروا ضربات جزاء عندما
التقى منتخب بلاده مع البرتغال في دور الثمانية لكأس العالم 2006 بألمانيا.
ولكنه الان أكد أنه لن يتردد في التقدم لتنفيذ ضربة جزاء ، إذا حصل فريقه عليها.
وقال جيرارد للموقع الالكتروني لفريق ليفربول "بالطبع سأسدد واحدة ، إهدار
ضربة جزاء في دور الثمانية لكأس العالم عام 2006 ، كان المكان الاكثر الذي
شعرت فيه بالوحدة في العالم، وأريد أن أصلح ذلك".
وأوضح "كانت هزيمة قاسية بما يكفي ، ولكن أن تشعر بالمسئولية عن الهزيمة هو أسوأ أنواع الفشل".
ومع بلوغه 29 عاما ، يدرك جيرارد أن الوقت بدأ ينفد، إذا أراد أن يحقق إنجازا بارزا مع منتخب بلاده.
وأشار "إذا أردت الفوز بلقب كأس العالم ، فعلي أن أقوم بذلك سريعا ،
ولكنني في مستوى طيب ، ومازال أمامي خمسة أعوام لإحراز الجوائز الكبرى في
كرة القدم ، لا أعرف ما إذا كان مونديال جنوب أفريقيا هو الأخير لي ، ولكن
اريد أن أمنح البطولة أقصى ما لدي".