من بين المؤشرات الإيجابية في
تدريبات أمس، العودة القوية لزياني الذي يؤكد من يوم لآخر أنه قطعة أساسية
لا يمكن الاستغناء عنها.
وواصل كريم زياني تألقه في اللقاء التطبيقي، وكان مصدر خطر ومحرك الفريق،
وأكد بذلك جاهزيته لمواجهة سلوفينيا من جميع النواحي، شأنه في ذلك شأن
زميله المهاجم عبد القادر غزّال الذي برز كثيرا في التدريبات، سيما وأنه
لعب في التشكيلة الاحتياطية وتفوق كثيرا على زميليه بوفرة وعنتر يحيى.
ومع ذلك، فإنه يتعيّن على اللاعب التأكيد في الموعد الرسمي، والمهم أن غزال
قد تخطى الفترة الصعبة التي مر بها بعد الانتقادات اللاذعة التي وجهت له
في مباراة الإمارات، حيث يحظى بالدعم من طرف زملائه.
ومن جهته، استعاد القائد يزيد منصوري، الذي تلقى تطمينات الناخب الوطني
ليكون القائد للمنتخب في المونديال، كامل معنوياته وتدرّب أمس وهو في راحة
كاملة، وهو مؤشر يوحي بأن اللاعب تخطى الفترة الصعبة ويملك حاليا درجة
عالية من التركيز تحسبا لمواجهة سلوفينيا.
تدريبات أمس، العودة القوية لزياني الذي يؤكد من يوم لآخر أنه قطعة أساسية
لا يمكن الاستغناء عنها.
وواصل كريم زياني تألقه في اللقاء التطبيقي، وكان مصدر خطر ومحرك الفريق،
وأكد بذلك جاهزيته لمواجهة سلوفينيا من جميع النواحي، شأنه في ذلك شأن
زميله المهاجم عبد القادر غزّال الذي برز كثيرا في التدريبات، سيما وأنه
لعب في التشكيلة الاحتياطية وتفوق كثيرا على زميليه بوفرة وعنتر يحيى.
ومع ذلك، فإنه يتعيّن على اللاعب التأكيد في الموعد الرسمي، والمهم أن غزال
قد تخطى الفترة الصعبة التي مر بها بعد الانتقادات اللاذعة التي وجهت له
في مباراة الإمارات، حيث يحظى بالدعم من طرف زملائه.
ومن جهته، استعاد القائد يزيد منصوري، الذي تلقى تطمينات الناخب الوطني
ليكون القائد للمنتخب في المونديال، كامل معنوياته وتدرّب أمس وهو في راحة
كاملة، وهو مؤشر يوحي بأن اللاعب تخطى الفترة الصعبة ويملك حاليا درجة
عالية من التركيز تحسبا لمواجهة سلوفينيا.