احذر لسانك
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ }.
وقد قال جدّي محمّد صلى الله عليه وسلّم: "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبـيّن فيها يهوي بها في النار أبعد مما بين المشرق والمغرب" رواه البخاري ومسلم.
يغفل الكثير من الناس عن ضبط ألسِنـتِهم.
اللسان قد يؤدي بالشخص إلى الخروج من الدين.
وقد انتشرت بين الكثير من الناس عبارات خبيثة تُخرِج قائلَها من دين الإسلام، فعلينا أن نحذر من هذه الأقوال ونبتعد عنها.
ومثال ذلك أن يقول أحدهم :"..... ربّك"، فهذا الذي قال هذه العبارة خرج من الإسلام لأنه نَسَبَ........ الى رب العالمين. والله ليس له أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ولد ولا زوجة.
تنـزّه ربّي عن ذلك كله.
وهناك عبارات أخرى كثيرة انـتشرت بين الناس منها أن يقول أحدهم: "الله لا يقدر أن يفعل كَذا". فهذه العبارة كفر لأنّ فيها نسبة العجز إلى الله.
ونحن نعلم بأنّ الله تعالى لا يوصف بالعجز لأنّ العجز صفة نقص والله لا يوصف بصفة نقص.
الذي يتصف بالعجز يحتاج إلى غيره والعاجز لا يكون إلهًا.
العاجز هو المخلوق، مثلاً أنا لا أستطيع أن أقطع مسافة ميل بدون سيّارة.
إذًا أنا عاجزة ومحتاجة إلى وسيلة نقل للوصول إلى المكان الذي أقصده.
الله هو الخالق، الله ليس عاجزًا، الله لا يحتاج إلى شيء من مخلوقاته
الله هو الخالق فلا يحتاج إلى المخلوق.
والحمد لله ربّ العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ }.
وقد قال جدّي محمّد صلى الله عليه وسلّم: "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبـيّن فيها يهوي بها في النار أبعد مما بين المشرق والمغرب" رواه البخاري ومسلم.
يغفل الكثير من الناس عن ضبط ألسِنـتِهم.
اللسان قد يؤدي بالشخص إلى الخروج من الدين.
وقد انتشرت بين الكثير من الناس عبارات خبيثة تُخرِج قائلَها من دين الإسلام، فعلينا أن نحذر من هذه الأقوال ونبتعد عنها.
ومثال ذلك أن يقول أحدهم :"..... ربّك"، فهذا الذي قال هذه العبارة خرج من الإسلام لأنه نَسَبَ........ الى رب العالمين. والله ليس له أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ولد ولا زوجة.
تنـزّه ربّي عن ذلك كله.
وهناك عبارات أخرى كثيرة انـتشرت بين الناس منها أن يقول أحدهم: "الله لا يقدر أن يفعل كَذا". فهذه العبارة كفر لأنّ فيها نسبة العجز إلى الله.
ونحن نعلم بأنّ الله تعالى لا يوصف بالعجز لأنّ العجز صفة نقص والله لا يوصف بصفة نقص.
الذي يتصف بالعجز يحتاج إلى غيره والعاجز لا يكون إلهًا.
العاجز هو المخلوق، مثلاً أنا لا أستطيع أن أقطع مسافة ميل بدون سيّارة.
إذًا أنا عاجزة ومحتاجة إلى وسيلة نقل للوصول إلى المكان الذي أقصده.
الله هو الخالق، الله ليس عاجزًا، الله لا يحتاج إلى شيء من مخلوقاته
الله هو الخالق فلا يحتاج إلى المخلوق.
والحمد لله ربّ العالمين