سيعقد مكتب الاتحادية الجزائرية
لكرة القدم اجتماعه الدوري يوم 15 جويلية الجاري، وذلك لمناقشة حصيلة
مشاركة المنتخب الوطني في مونديال 2010 بجنوب إفريقيا.
وحسب ما علمناه، فقد تقرر عقد هذا الاجتماع المهم بعد ثلاثة أيام من عودة
رئيس الاتحادية محمد روراوة من جنوب إفريقيا، حيث تتصدر نقطة تقييم
المشاركة الجزائرية في المونديال بعد غياب دام 24 سنة، جدول أعمال هذا
الاجتماع. وينتظر أن يُجمع أعضاء المكتب الاتحادي على الحضور المشرّف
للتشكيلة الوطنية في أكبر منافسة عالمية، خاصة أن رئيس ''الفاف'' كان قد
أشاد بأداء رفاق القائد عنتر يحيى في البيان الذي أصدرته الاتحادية مباشرة
عقب الخسارة في اللقاء الثالث أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكية يوم
23 جوان الماضي، وخروج الخضر في الدور الأول. كما ستأخذ قضية العارضة
الفنية للفريق الوطني حيزا من النقاش، بعد الجدل الكبير الذي أثير مؤخرا
بخصوص تمديد أو عدم تجديد عقد المدرب سعدان الذي انتهى في نهاية الشهر
الماضي. ورغم هذا، فلا يستبعد أن يتوصل الحاضرون إلى اتفاق على ضرورة
إقناعه بالبقاء من أجل مصلحة الفريق الوطني التي تنتظره أول مباراة رسمية
في مطلع سبتمبر المقبل أمام تانزانيا برسم تصفيات كأس أمم إفريقيا ,2012
وبالتالي ليس من مصلحة المنتخب تغيير المدرب في هذا الظرف.
كما سيدرس أعضاء المكتب الاتحادي قضية ملفات احتراف أندية البطولة الوطنية،
وكيفية التعامل مع مسألة تأخر بعض الأندية في تسليم ملفاتها، رغم تمديد
فترة الإيداع إلى منتصف الشهر الجاري بعد أن كانت مقررة ليوم 30 جوان
الماضي
لكرة القدم اجتماعه الدوري يوم 15 جويلية الجاري، وذلك لمناقشة حصيلة
مشاركة المنتخب الوطني في مونديال 2010 بجنوب إفريقيا.
وحسب ما علمناه، فقد تقرر عقد هذا الاجتماع المهم بعد ثلاثة أيام من عودة
رئيس الاتحادية محمد روراوة من جنوب إفريقيا، حيث تتصدر نقطة تقييم
المشاركة الجزائرية في المونديال بعد غياب دام 24 سنة، جدول أعمال هذا
الاجتماع. وينتظر أن يُجمع أعضاء المكتب الاتحادي على الحضور المشرّف
للتشكيلة الوطنية في أكبر منافسة عالمية، خاصة أن رئيس ''الفاف'' كان قد
أشاد بأداء رفاق القائد عنتر يحيى في البيان الذي أصدرته الاتحادية مباشرة
عقب الخسارة في اللقاء الثالث أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكية يوم
23 جوان الماضي، وخروج الخضر في الدور الأول. كما ستأخذ قضية العارضة
الفنية للفريق الوطني حيزا من النقاش، بعد الجدل الكبير الذي أثير مؤخرا
بخصوص تمديد أو عدم تجديد عقد المدرب سعدان الذي انتهى في نهاية الشهر
الماضي. ورغم هذا، فلا يستبعد أن يتوصل الحاضرون إلى اتفاق على ضرورة
إقناعه بالبقاء من أجل مصلحة الفريق الوطني التي تنتظره أول مباراة رسمية
في مطلع سبتمبر المقبل أمام تانزانيا برسم تصفيات كأس أمم إفريقيا ,2012
وبالتالي ليس من مصلحة المنتخب تغيير المدرب في هذا الظرف.
كما سيدرس أعضاء المكتب الاتحادي قضية ملفات احتراف أندية البطولة الوطنية،
وكيفية التعامل مع مسألة تأخر بعض الأندية في تسليم ملفاتها، رغم تمديد
فترة الإيداع إلى منتصف الشهر الجاري بعد أن كانت مقررة ليوم 30 جوان
الماضي
