أكد المدرب أوسكار تاباريز الذي قاد منتخب أوروجواي نحو العبور إلى الدور قبل النهائي لمونديال جنوب أفريقيا ، اليوم الاثنين أنه يشعر كما لو أن كان أمامه بوابة تم تحطيمها من أجل انطلاق الاحتفالات.
وقال تاباريز ، على هامش مباراة فريقه أمام هولندا غدا الثلاثاء على ملعب جرين بوينت بكيب تاون في المربع الذهبي للمونديال ، :"إننا في حفل واحتفالات لم يتم دعوتنا إليها ، ولكننا بالتأكيد أثبتنا أحقيتنا بالتواجد هنا ، والآن سنستمتع بذلك".
وكان تاباريز /63 عاما/ درب أوروجواي في كأس العالم 1990 وصعد بالفريق إلى دور الستة عشر قبل أن يسقط أمام إيطاليا.
وأكد المدرب أنه إذا كان المربع الذهبي يستند فقط على ما حققته الدول ، فإن أوروجواي ستكون في مشكلة.
وأوضح :"إذا نظرنا إلى ما حققته الفرق في الأعوام القليلة الماضية فلن نحتاج أصلا إلى مواجهة هولندا...ولكن البطل هو الفريق الذي يصعد إلى النهائي ويحقق الفوز ، ولوحة نتيجة المباراة لم تكتب بعد ، بالتأكيد لن نستسلم مقدما".
وقال :"إننا نحلل منافسنا وأتمنى أن نستفيد من نقاط ضعفهم ، وسنفعل كل ما بوسعنا لتحقيق الفوز".
وكان منتخب أوروجواي ، الذي صعد إلى المونديال عبر الفوز على كوستاريكا في الملحق الفاصل ، يعتبر أضعف فريق من قارة أمريكا الجنوبية قبل البطولة ، ولكن تاباريز أكد أن ذلك لا يقلقه.
وشدد :"لم نشعر بأنه تم الاستخفاف بنا ، التنبؤات يتم تجهيزها مسبقا ، لذا ما حققناه كان مفاجئا للكثيرين".
وأعرب تاباريز عن إعجابه بالفريق الهولندي وتأثره بالطريقة التي لعب بها الفريق في هذا المونديال.
وتابع :"المدرب الهولندي رينوس ميشيلز أخبرني بأن الشعب الهولندي يشعر بكرة القدم فقط إذا هاجموا".
وأوضح :"هذا الفريق يمتلك عقلية هجومية كبيرة ، ولكنهم جيدون للغاية أيضا في الهجوم ، وبالطبع هم قادرون على مجاراة كرة القدم الحديثة".
وشدد تاباريز ، الذي يفتقد جهود مهاجمه لويس سواريز الذي حصل على البطاقة الحمراء في مباراة غانا بدور الثمانية ، والمدافع خورخي فوسيلي لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية ، على أنه لن يتحدث في تشكيلة فريقه.
وألمح المدرب :"لست مجهزا لقول أي شيء حول ذلك ، بعض الصحفيين يتصرفون كما لو أنهم مراسلو حرب ولن نساعدهم على ذلك".
وشعر تاباريز بالغضب لدى سؤاله حول إذا ما كان يشعر ببعض الحرج لصعود أوروجواي إلى المربع الذهبي بعد أن استخدم لويس سواريز يده لمنع هدف محقق لغانا في الثواني الأخيرة من الوقت الإضافي.
وأوضح :"لقد كان تصرف فطري ويجب النظر إليه من هذا المنظور".
وكذلك نفى ما يتردد حول أن أوروجواي أصبحت قوة كروية كبرى ، "هذا لا يعتمد على نتيجة فردية ، أمامنا طريق طويل".
وقال تاباريز ، على هامش مباراة فريقه أمام هولندا غدا الثلاثاء على ملعب جرين بوينت بكيب تاون في المربع الذهبي للمونديال ، :"إننا في حفل واحتفالات لم يتم دعوتنا إليها ، ولكننا بالتأكيد أثبتنا أحقيتنا بالتواجد هنا ، والآن سنستمتع بذلك".
وكان تاباريز /63 عاما/ درب أوروجواي في كأس العالم 1990 وصعد بالفريق إلى دور الستة عشر قبل أن يسقط أمام إيطاليا.
وأكد المدرب أنه إذا كان المربع الذهبي يستند فقط على ما حققته الدول ، فإن أوروجواي ستكون في مشكلة.
وأوضح :"إذا نظرنا إلى ما حققته الفرق في الأعوام القليلة الماضية فلن نحتاج أصلا إلى مواجهة هولندا...ولكن البطل هو الفريق الذي يصعد إلى النهائي ويحقق الفوز ، ولوحة نتيجة المباراة لم تكتب بعد ، بالتأكيد لن نستسلم مقدما".
وقال :"إننا نحلل منافسنا وأتمنى أن نستفيد من نقاط ضعفهم ، وسنفعل كل ما بوسعنا لتحقيق الفوز".
وكان منتخب أوروجواي ، الذي صعد إلى المونديال عبر الفوز على كوستاريكا في الملحق الفاصل ، يعتبر أضعف فريق من قارة أمريكا الجنوبية قبل البطولة ، ولكن تاباريز أكد أن ذلك لا يقلقه.
وشدد :"لم نشعر بأنه تم الاستخفاف بنا ، التنبؤات يتم تجهيزها مسبقا ، لذا ما حققناه كان مفاجئا للكثيرين".
وأعرب تاباريز عن إعجابه بالفريق الهولندي وتأثره بالطريقة التي لعب بها الفريق في هذا المونديال.
وتابع :"المدرب الهولندي رينوس ميشيلز أخبرني بأن الشعب الهولندي يشعر بكرة القدم فقط إذا هاجموا".
وأوضح :"هذا الفريق يمتلك عقلية هجومية كبيرة ، ولكنهم جيدون للغاية أيضا في الهجوم ، وبالطبع هم قادرون على مجاراة كرة القدم الحديثة".
وشدد تاباريز ، الذي يفتقد جهود مهاجمه لويس سواريز الذي حصل على البطاقة الحمراء في مباراة غانا بدور الثمانية ، والمدافع خورخي فوسيلي لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية ، على أنه لن يتحدث في تشكيلة فريقه.
وألمح المدرب :"لست مجهزا لقول أي شيء حول ذلك ، بعض الصحفيين يتصرفون كما لو أنهم مراسلو حرب ولن نساعدهم على ذلك".
وشعر تاباريز بالغضب لدى سؤاله حول إذا ما كان يشعر ببعض الحرج لصعود أوروجواي إلى المربع الذهبي بعد أن استخدم لويس سواريز يده لمنع هدف محقق لغانا في الثواني الأخيرة من الوقت الإضافي.
وأوضح :"لقد كان تصرف فطري ويجب النظر إليه من هذا المنظور".
وكذلك نفى ما يتردد حول أن أوروجواي أصبحت قوة كروية كبرى ، "هذا لا يعتمد على نتيجة فردية ، أمامنا طريق طويل".