بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على
سيدي المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد:
هل تريد أن
لا يبقى لك خطيئة:
عَن الْبَرَاءِ ابن عازبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
"أَيُّمَا مُسْلِمَيْنِ الْتَقَيَا فَأَخَذَ أَحَدُهُمَا بِيَدِ صَاحِبِهِ
فَتَصَافَحَا
وَحَمِدَا اللَّهَ تَعَالَى جَمِيعاً تَفَرَّقَا
وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا خَطِيئَةٌ"
. أخرجه أحمد (4/293 ، رقم 18617)
، والضياء ،
وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 2741).
قال
المناوي في "فيض القدير شرح الجامع الصغير):
(فأخذ أحدهما بيد صاحبه)
أي أخذه يده اليمنى بيده اليمنى
(وتصافحا) ولو من فوق ثوب والأكمل
بدونه
(وحمدا اللّه) وزاد قوله (جميعاً) للتأكيد
(تفرقا وليس
بينهما خطيئة) ظاهره يشمل الكبائر وقياس نظائره قصره على الصغائر
عمل
بسيط ولكن أجر عظيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على
سيدي المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد:
هل تريد أن
لا يبقى لك خطيئة:
عَن الْبَرَاءِ ابن عازبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
"أَيُّمَا مُسْلِمَيْنِ الْتَقَيَا فَأَخَذَ أَحَدُهُمَا بِيَدِ صَاحِبِهِ
فَتَصَافَحَا
وَحَمِدَا اللَّهَ تَعَالَى جَمِيعاً تَفَرَّقَا
وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا خَطِيئَةٌ"
. أخرجه أحمد (4/293 ، رقم 18617)
، والضياء ،
وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 2741).
قال
المناوي في "فيض القدير شرح الجامع الصغير):
(فأخذ أحدهما بيد صاحبه)
أي أخذه يده اليمنى بيده اليمنى
(وتصافحا) ولو من فوق ثوب والأكمل
بدونه
(وحمدا اللّه) وزاد قوله (جميعاً) للتأكيد
(تفرقا وليس
بينهما خطيئة) ظاهره يشمل الكبائر وقياس نظائره قصره على الصغائر
عمل
بسيط ولكن أجر عظيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته