رئيس أوروغواي خوسيه موخيكا الاثنين منتخب البلاد لكرة القدم العائد من المشاركة في مونديال جنوب أفريقيا، ووصف دييغو فورلان نجم الفريق بأنه "مايسترو".
وذكر موخيكا أنه قال للاعبين خلال استقباله إياهم قبل سفرهم إلى المونديال بيوم واحد إنهم ذاهبون إلى احتفال وليس إلى الحرب، وطالبهم بالاستمتاع بالعرس الكروي.
وقال فورلان، الذي اختير كأفضل لاعب في البطولة، إن هذا النجاح الرياضي "يمثل فرحة للجميع"، وأن رغبته الأكبر كانت "الوصول والراحة والاستمتاع".
وقال سباستيان أبرو مهاجم الفريق للصحفيين: "لا نصدق ما يحدث. إن الجماهير رائعة"، وذلك بعدما توافد المشجعون على المطار لاستقبالهم، رغم تأخر ساعة وصولهم والبرد الشديد الذي يصيب العاصمة مونتفيديو في هذا الوقت من العام.
وكشف أبريو أنه احتفظ بكرة المباراة أمام غانا التي أحرز بها ضربة الجزاء الحاسمة التي أهلت الفريق إلى الدور قبل النهائي.
واعتبر مهاجم بوتافوغو البرازيلي أن تكاتف مجموعة اللاعبين كان أمراً مهماً وأنهم: "أصبحوا جميعاً أصدقاء الآن... إنها المرة الأولى وبالتأكيد الوحيدة التي نكون فيها جميعاً أصدقاء في نفس الفريق. إن ذلك أمر مميز وصعب وهذه المجموعة تمكنت من تحقيقه".
من جانبها، أكدت لوسيا توبولانسكي قرينة الرئيس إن منتخب أوروغواي كان عليه اللعب أمام الفرق المنافسة والحكام والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأنه "صغير بعض الشيء".
وكانت النائبة البرلمانية قد رافقت زوجها إلى المطار لاستقبال الفريق الذي أحرز المركز الرابع في جنوب أفريقيا.
وأعرب اللاعبون عن تمنياتهم بأن يستمر الوضع الحالي، مع تجديد المنتخب في حالة الضرورة، و"مواصلة الحلم"، مع اقتراب بطولة كوبا أميركا وتصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال البرازيل عام 2014 في العام المقبل.
وأعرب كل من دييغو غودين وإيخيديو ريوس وإدينسون كافاني وخورخي فوسيلي وماوريسيو فيكتورينو عن "سعادتهم الغامرة بالعودة إلى البلاد"، ولهفتهم إلى الاحتفال الشعبي بالفريق يوم الثلاثاء قرب القصر التشريعي، مقر البرلمان.
وينتظر أن تستغرق جولة الفريق بشوارع العاصمة خمس ساعات على الأقل حتى الوصول إلى البرلمان، حيث سيتحدث الرئيس وقائد الفريق دييغو لوغانو ورئيس الاتحاد سباستيان باوزا والمدير الفني أوسكار واشنطن تاباريز.
وتتوقع الشرطة مشاركة عدد يتراوح بين 150 إلى 200 ألف شخص في هذا الاحتفال.
وتفاعلت أوروغواي كثيراً مع منتخبها الوطني الذي بلغ الدور قبل النهائي للمونديال للمرة الأولى منذ عام 1970.
وذكر موخيكا أنه قال للاعبين خلال استقباله إياهم قبل سفرهم إلى المونديال بيوم واحد إنهم ذاهبون إلى احتفال وليس إلى الحرب، وطالبهم بالاستمتاع بالعرس الكروي.
وقال فورلان، الذي اختير كأفضل لاعب في البطولة، إن هذا النجاح الرياضي "يمثل فرحة للجميع"، وأن رغبته الأكبر كانت "الوصول والراحة والاستمتاع".
وقال سباستيان أبرو مهاجم الفريق للصحفيين: "لا نصدق ما يحدث. إن الجماهير رائعة"، وذلك بعدما توافد المشجعون على المطار لاستقبالهم، رغم تأخر ساعة وصولهم والبرد الشديد الذي يصيب العاصمة مونتفيديو في هذا الوقت من العام.
وكشف أبريو أنه احتفظ بكرة المباراة أمام غانا التي أحرز بها ضربة الجزاء الحاسمة التي أهلت الفريق إلى الدور قبل النهائي.
واعتبر مهاجم بوتافوغو البرازيلي أن تكاتف مجموعة اللاعبين كان أمراً مهماً وأنهم: "أصبحوا جميعاً أصدقاء الآن... إنها المرة الأولى وبالتأكيد الوحيدة التي نكون فيها جميعاً أصدقاء في نفس الفريق. إن ذلك أمر مميز وصعب وهذه المجموعة تمكنت من تحقيقه".
من جانبها، أكدت لوسيا توبولانسكي قرينة الرئيس إن منتخب أوروغواي كان عليه اللعب أمام الفرق المنافسة والحكام والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأنه "صغير بعض الشيء".
وكانت النائبة البرلمانية قد رافقت زوجها إلى المطار لاستقبال الفريق الذي أحرز المركز الرابع في جنوب أفريقيا.
وأعرب اللاعبون عن تمنياتهم بأن يستمر الوضع الحالي، مع تجديد المنتخب في حالة الضرورة، و"مواصلة الحلم"، مع اقتراب بطولة كوبا أميركا وتصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال البرازيل عام 2014 في العام المقبل.
وأعرب كل من دييغو غودين وإيخيديو ريوس وإدينسون كافاني وخورخي فوسيلي وماوريسيو فيكتورينو عن "سعادتهم الغامرة بالعودة إلى البلاد"، ولهفتهم إلى الاحتفال الشعبي بالفريق يوم الثلاثاء قرب القصر التشريعي، مقر البرلمان.
وينتظر أن تستغرق جولة الفريق بشوارع العاصمة خمس ساعات على الأقل حتى الوصول إلى البرلمان، حيث سيتحدث الرئيس وقائد الفريق دييغو لوغانو ورئيس الاتحاد سباستيان باوزا والمدير الفني أوسكار واشنطن تاباريز.
وتتوقع الشرطة مشاركة عدد يتراوح بين 150 إلى 200 ألف شخص في هذا الاحتفال.
وتفاعلت أوروغواي كثيراً مع منتخبها الوطني الذي بلغ الدور قبل النهائي للمونديال للمرة الأولى منذ عام 1970.