حجز فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي مقعده في دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعدما سحق ضيفه ميلان الإيطالي بأربعة أهداف نظيفة مساء أمس الأربعاء في إياب دور الستة عشر للبطولة ، ليحقق الفوز في مجموع لقاءي الذهاب والإياب بنتيجة 7/2 .
وكانت مباراة الذهاب التي جرت في إيطاليا انتهت بفوز مانشستر يونايتد 3/2 .
وكما حدث في مباراة الذهاب كان واين روني هو النجم الأول حيث أحرز الهدفين الأول والثاني لمانشستر قبل أن يضيف بارك جي سونج ودارين فليتشر الهدفين الثالث والرابع للفريق.
وظل ديفيد بيكهام ، لاعب خط وسط ميلان ونجم مانشستر سابقا ، الذي كانت عودته لملعب أولد ترافورد بمثابة تحد خاص بالنسبة له ، على مقاعد البدلاء حتى الدقيقة 64 ، ولكن عندما بدأ في المشاركة كان ميلان قد فقد توازنه بالفعل وتلاشت آماله في العودة إلى المباراة.
وحظي ميلان ببعض الأمل في الدقائق الأولى ولكن سرعان ما تلاشى هذا الأمل سريعا.
وأهدر البرازيلي رونالدينيو وأندريا بيرلو فرصتين محققتين للفريق الإيطالي في الدقائق الست الأولى.
وارسل تياجو سيلفا تمريرة نموذجية إلى كلاس يان هونتلار داخل منطقة الجزاء ولكن المهاجم الهولندي لم ينجح في استغلال الفرصة.
وكان جاري نيفيل مكلف برقابة رونالدينيو ولكن كانت له بعض المهام الهجومية أيضا ، حيث مرر كرة رائعة إلى روني ليرتقي لها الأخير برأسه ، محرزا هدف السبق لفريقه في الدقيقة 13 ، والهدف السادس له على التوالي برأسه.
وبدا أن ميلان فقد ثقته بنفسه بعد الهدف ، ولكن الفريق حاول استعادة توازنه سريعا وأنهى الشوط الأول وهو الطرف المسيطر على مجريات اللعب في منتصف الملعب.
وكاد دارين فليتشر أن يضيف الهدف الثاني لمانشستر قبيل نهاية الشوط الأول ولكنه تسديدته الصاروخية من مسافة 25 ياردة مرت بالكاد بجوار المرمى.
وشارك كلارنس سيدورف ، الذي أحرز الهدف الثاني لميلان في مباراة الذهاب ، بدلا من دانيلي بوريرو بين شوطي المباراة ، ولكن بعض دقيقة واحدة فقط أضاف مانشستر الهدف الثاني عندما مرر البرتغالي ناني كرة سحرية إلى روني الذي سددها بسهولة في شباك كريستيان أبياتي ، محرزا الهدف ال30 له في الموسم الحالي.
وسجل بارك الهدف الثالث لمانشستر في الدقيقة 59 مستغلا تمريرة عرضية من بول سكولز.
وشارك بيكهام بعد أربع دقائق من الهدف ، وسدد قذيفة صاروخية ذهبت في أحضان حارس مانشستر ادوين فان دير سار.
وقبل دقيقتين على نهاية المباراة ، ارتقى فليتشر برأسه لعرضية رافاييل وأسكنها الشباك معلنا عن الهدف الرابع للفريق الإنجليزي .
وكانت مباراة الذهاب التي جرت في إيطاليا انتهت بفوز مانشستر يونايتد 3/2 .
وكما حدث في مباراة الذهاب كان واين روني هو النجم الأول حيث أحرز الهدفين الأول والثاني لمانشستر قبل أن يضيف بارك جي سونج ودارين فليتشر الهدفين الثالث والرابع للفريق.
وظل ديفيد بيكهام ، لاعب خط وسط ميلان ونجم مانشستر سابقا ، الذي كانت عودته لملعب أولد ترافورد بمثابة تحد خاص بالنسبة له ، على مقاعد البدلاء حتى الدقيقة 64 ، ولكن عندما بدأ في المشاركة كان ميلان قد فقد توازنه بالفعل وتلاشت آماله في العودة إلى المباراة.
وحظي ميلان ببعض الأمل في الدقائق الأولى ولكن سرعان ما تلاشى هذا الأمل سريعا.
وأهدر البرازيلي رونالدينيو وأندريا بيرلو فرصتين محققتين للفريق الإيطالي في الدقائق الست الأولى.
وارسل تياجو سيلفا تمريرة نموذجية إلى كلاس يان هونتلار داخل منطقة الجزاء ولكن المهاجم الهولندي لم ينجح في استغلال الفرصة.
وكان جاري نيفيل مكلف برقابة رونالدينيو ولكن كانت له بعض المهام الهجومية أيضا ، حيث مرر كرة رائعة إلى روني ليرتقي لها الأخير برأسه ، محرزا هدف السبق لفريقه في الدقيقة 13 ، والهدف السادس له على التوالي برأسه.
وبدا أن ميلان فقد ثقته بنفسه بعد الهدف ، ولكن الفريق حاول استعادة توازنه سريعا وأنهى الشوط الأول وهو الطرف المسيطر على مجريات اللعب في منتصف الملعب.
وكاد دارين فليتشر أن يضيف الهدف الثاني لمانشستر قبيل نهاية الشوط الأول ولكنه تسديدته الصاروخية من مسافة 25 ياردة مرت بالكاد بجوار المرمى.
وشارك كلارنس سيدورف ، الذي أحرز الهدف الثاني لميلان في مباراة الذهاب ، بدلا من دانيلي بوريرو بين شوطي المباراة ، ولكن بعض دقيقة واحدة فقط أضاف مانشستر الهدف الثاني عندما مرر البرتغالي ناني كرة سحرية إلى روني الذي سددها بسهولة في شباك كريستيان أبياتي ، محرزا الهدف ال30 له في الموسم الحالي.
وسجل بارك الهدف الثالث لمانشستر في الدقيقة 59 مستغلا تمريرة عرضية من بول سكولز.
وشارك بيكهام بعد أربع دقائق من الهدف ، وسدد قذيفة صاروخية ذهبت في أحضان حارس مانشستر ادوين فان دير سار.
وقبل دقيقتين على نهاية المباراة ، ارتقى فليتشر برأسه لعرضية رافاييل وأسكنها الشباك معلنا عن الهدف الرابع للفريق الإنجليزي .