أكد اللاعب الدولي الجزائري مجيد
بوفرة أنه لن يستمر في الملاعب إلى غاية سن الأربعين من عمره مثلما فعل
زميله في نادي غلاسكو رانجرز دافيد وير، كما أثنى ''ماجيك'' على مدربه
والتر سميث، مشيرا إلى أن هذا الأخير هو الذي اكتشفه وصقل مواهبه
وإمكانياته وصنع منه المدافع الذي هو عليه اليوم.
وقال بوفرة في حوار مع صحيفة ''دايلي سكوتيش'' الأسكتلندية: ''أريد التتويج
بلقب البطولة للموسم الثالث على التوالي ليكون أجمل هدية نقدمها للمدرب
سميث قبل اعتزاله''، مضيفا ''لم يتمكن أي مدرب من قبل أن يثق بإمكانياتي
مثلما فعل سميث''.
وبالمقابل، جدد بوفرة التأكيد أنه باق مع رانجرز، غير أنه لن يرفض الانتقال
إلى البطولة الإنجليزية ''إن تلقيت عرضا محترما''. وفي سؤال عن إمكانية
مواصلته اللعب إلى غاية سن الـ40 على غرار زميله في خط الدفاع وقائد
رانجرز، دافيد واير، قال بوفرة ''أكن احتراما خاصا لدافيد وير بفضل
احترافيته الكبيرة، كما أنه القائد المثالي للفريق، ولكني أقول إني لن
أواصل اللعب إلى أن أبلغ سن الأربعين''.
وواصل بوفرة يقول ''لم أكن أثق بإمكانياتي عندما جلبني والتر سميث إلى فريق
غلاسكو رانجرز، فالمدربين الذين عملت معهم كانوا يطالبونني بالبقاء في
الدفاع وعدم الصعود، وغيروا من طبعي وأفقدوني الثقة بنفسي، فأنا مدافع ورغم
ذلك أملك نزعة هجومية، وبفضل مدربي سميث فجرت إمكانياتي ولا يمكنني أن
أتخيل رانجرز من دونه''.
وتمنى بوفرة أن يساهم رفقة زملائه في التتويج بلقب البطولة لهذا الموسم ''ليكون أفضل هدية لسميث قبل تقاعده، لأنه يستحق ذلك''.
بوفرة أنه لن يستمر في الملاعب إلى غاية سن الأربعين من عمره مثلما فعل
زميله في نادي غلاسكو رانجرز دافيد وير، كما أثنى ''ماجيك'' على مدربه
والتر سميث، مشيرا إلى أن هذا الأخير هو الذي اكتشفه وصقل مواهبه
وإمكانياته وصنع منه المدافع الذي هو عليه اليوم.
وقال بوفرة في حوار مع صحيفة ''دايلي سكوتيش'' الأسكتلندية: ''أريد التتويج
بلقب البطولة للموسم الثالث على التوالي ليكون أجمل هدية نقدمها للمدرب
سميث قبل اعتزاله''، مضيفا ''لم يتمكن أي مدرب من قبل أن يثق بإمكانياتي
مثلما فعل سميث''.
وبالمقابل، جدد بوفرة التأكيد أنه باق مع رانجرز، غير أنه لن يرفض الانتقال
إلى البطولة الإنجليزية ''إن تلقيت عرضا محترما''. وفي سؤال عن إمكانية
مواصلته اللعب إلى غاية سن الـ40 على غرار زميله في خط الدفاع وقائد
رانجرز، دافيد واير، قال بوفرة ''أكن احتراما خاصا لدافيد وير بفضل
احترافيته الكبيرة، كما أنه القائد المثالي للفريق، ولكني أقول إني لن
أواصل اللعب إلى أن أبلغ سن الأربعين''.
وواصل بوفرة يقول ''لم أكن أثق بإمكانياتي عندما جلبني والتر سميث إلى فريق
غلاسكو رانجرز، فالمدربين الذين عملت معهم كانوا يطالبونني بالبقاء في
الدفاع وعدم الصعود، وغيروا من طبعي وأفقدوني الثقة بنفسي، فأنا مدافع ورغم
ذلك أملك نزعة هجومية، وبفضل مدربي سميث فجرت إمكانياتي ولا يمكنني أن
أتخيل رانجرز من دونه''.
وتمنى بوفرة أن يساهم رفقة زملائه في التتويج بلقب البطولة لهذا الموسم ''ليكون أفضل هدية لسميث قبل تقاعده، لأنه يستحق ذلك''.