عبر صخرة الدفاع الجزائري، مجيد
بوفرة، عن أمله في الفوز غدا على الفريق الضيف التانزاني، في افتتاح
تصفيات كأس أمم إفريقيا (2012) بالنتيجة والأداء لإرضاء الجمهور
الجزائري.
قال لاعب نادي رانجرس الاسكتلندي، في تصريح لـ''الخبر''، أن المنتخب
الجزائري يبقى متعطشا لمشاهدة فريقه وهو يؤدي مقابلات كبيرة، مثلما تعود
عليه في التصفيات المزدوجة لكأسي أمم إفريقيا والعالم .2010 وفي تقديره
لمستوى الفريق التانزاني، أوضح بوفرة أنه، بخلاف الاعتقاد السائد من أن
الفريق التانزاني يضم تشكيلة متواضعة ومجهولة، فإنه يرى أنه يستوجب احترام
المنافس بصرف النظر عن مستواه وسمعته. وقال بوفرة، الذي أكد تمسك جمهور
رانجرس به، أنه ليس اكتشافا عندما يقول أن مستوى المنتخبات الإفريقية يشهد
تحسنا بدليل أداء المنتخبات الإفريقية في مونديال جنوب إفريقيا. وشدد
''الماجيك'' على ضرورة مباغتة الدفاع التانزاني مبكرا لضمان فرص الفوز
بالمقابلة بنتيجة كبيرة ترفع معنويات اللاعبين. وأوضح بوفرة، الذي اختار
مواصلة مشواره مع رانجرس، أن التعثر أمام الفريق الضيف غير مسموح به، وقال
أن التعثر سيزيد في درجة الإساءة للعلاقة بين الفريق والجمهور. وبناء على
ذلك، يقدر مدافع ''الخضر'' أن الفوز ضروري أمام الضيوف. وقال إن مفتاح
التأهل إلى الدورة النهائية لكأس أمم إفريقيا القادمة، يتمثل في الفوز بكل
المقابلات التي تقام بالجزائر بالتزامن مع ضرورة الاجتهاد للعودة بالفوز
بنقاط المقابلات التي يلعبها الفريق خارج الديار. وفي تعليقه على التدريبات
التي يخوضها في ناديه رانجرس الاسكتلندي خلال شهر رمضان، قال ''الماجيك''،
أنه يفتقد العائلة والأجواء الرمضانية، رغم وجود عدد معتبر من المسلمين
باسكتلندا. وقال أنه يحرص على احترام الشعائر برغم تأكيده على صعوبة الأمر.
ويعتبر بوفرة من الأعمدة الأساسية في صفوف رانجرس، خاصة أن مدربه ولتير
سميث اعتمد عليه بصورة أساسية في جميع مباريات الفريق الموسم الماضي، كما
ألح على بقائه رغم الضائقة المالية التي عرفها الفريق، في وقت تلقى لاعب
''الخضر'' عددا من العروض الاحترافية عقب الانتهاء من منافسات كأس العالم
الأخيرة بجنوب إفريقيا. واجتهد مدرب رانجرس للحيلولة دون نجاح صفقات العروض
المغرية التي وصلت بوفرة، الذي قال في هذا الخصوص، أنه سعيد بالبقاء في
اسكتلندا لكونه مرتاح فيه، خاصة بعدما لمس تمسك أنصار النادي بخدماته، على
حد قوله.
بوفرة، عن أمله في الفوز غدا على الفريق الضيف التانزاني، في افتتاح
تصفيات كأس أمم إفريقيا (2012) بالنتيجة والأداء لإرضاء الجمهور
الجزائري.
قال لاعب نادي رانجرس الاسكتلندي، في تصريح لـ''الخبر''، أن المنتخب
الجزائري يبقى متعطشا لمشاهدة فريقه وهو يؤدي مقابلات كبيرة، مثلما تعود
عليه في التصفيات المزدوجة لكأسي أمم إفريقيا والعالم .2010 وفي تقديره
لمستوى الفريق التانزاني، أوضح بوفرة أنه، بخلاف الاعتقاد السائد من أن
الفريق التانزاني يضم تشكيلة متواضعة ومجهولة، فإنه يرى أنه يستوجب احترام
المنافس بصرف النظر عن مستواه وسمعته. وقال بوفرة، الذي أكد تمسك جمهور
رانجرس به، أنه ليس اكتشافا عندما يقول أن مستوى المنتخبات الإفريقية يشهد
تحسنا بدليل أداء المنتخبات الإفريقية في مونديال جنوب إفريقيا. وشدد
''الماجيك'' على ضرورة مباغتة الدفاع التانزاني مبكرا لضمان فرص الفوز
بالمقابلة بنتيجة كبيرة ترفع معنويات اللاعبين. وأوضح بوفرة، الذي اختار
مواصلة مشواره مع رانجرس، أن التعثر أمام الفريق الضيف غير مسموح به، وقال
أن التعثر سيزيد في درجة الإساءة للعلاقة بين الفريق والجمهور. وبناء على
ذلك، يقدر مدافع ''الخضر'' أن الفوز ضروري أمام الضيوف. وقال إن مفتاح
التأهل إلى الدورة النهائية لكأس أمم إفريقيا القادمة، يتمثل في الفوز بكل
المقابلات التي تقام بالجزائر بالتزامن مع ضرورة الاجتهاد للعودة بالفوز
بنقاط المقابلات التي يلعبها الفريق خارج الديار. وفي تعليقه على التدريبات
التي يخوضها في ناديه رانجرس الاسكتلندي خلال شهر رمضان، قال ''الماجيك''،
أنه يفتقد العائلة والأجواء الرمضانية، رغم وجود عدد معتبر من المسلمين
باسكتلندا. وقال أنه يحرص على احترام الشعائر برغم تأكيده على صعوبة الأمر.
ويعتبر بوفرة من الأعمدة الأساسية في صفوف رانجرس، خاصة أن مدربه ولتير
سميث اعتمد عليه بصورة أساسية في جميع مباريات الفريق الموسم الماضي، كما
ألح على بقائه رغم الضائقة المالية التي عرفها الفريق، في وقت تلقى لاعب
''الخضر'' عددا من العروض الاحترافية عقب الانتهاء من منافسات كأس العالم
الأخيرة بجنوب إفريقيا. واجتهد مدرب رانجرس للحيلولة دون نجاح صفقات العروض
المغرية التي وصلت بوفرة، الذي قال في هذا الخصوص، أنه سعيد بالبقاء في
اسكتلندا لكونه مرتاح فيه، خاصة بعدما لمس تمسك أنصار النادي بخدماته، على
حد قوله.
