كهوف تاسيلى (((صور)))
و أتلنطس القارة المفقودة
وتظل كهوف تاسيلى من ألغاز العالم التى
لم نجد لها أى تفسير
اتمنى ان يكون الموضوع قد حاز على رضاكم
و أتلنطس القارة المفقودة
ثار الجدل بين العلماء منذ وقت طويل حول بعض الاكتشافات التي تشكل لغزا ضخما حير البشرية لقرون، ووضعها أمام العديد من الاحتمالات، مثل الأهرام، ومثلث برمودا. وقد اكتشف الإنسان في وقت قريب لغزا آخر من اعقد الألغاز، يتمثل في مجموعة من الكهوف غريبة الشكل تقع علي الحدود الجزائرية الليبية، وتسمي بكهوف تسيلي.
أيـــــــن تقــــــــع ....
في سلسلة جبال تاسيلي التي تقع بين الحدود الليبية والجزائرية وبالضبط في قلب منطقة "جبارين" حيث الصحراء قاحلة والمناخ شديد الحرارة.
وتتكون كهوف تسيلي من مجموعة من تشكيلات الصخور البركانية والرملية الغريبة الشكل والتي تشبه الخرائب والأطلال، وتعرف باسم "الغابات الحجرية". وتوجد الكهوف فوق هضبة مرتفعة تبلغ 500 م فوق سطح البحر ، يجاورها جرف عميق في منطقة تتواجد بها نسبة كبيرة من الكثبان الرملية المتحركة.
كيف تم الإكتشاف ....
في الواقع أن سبب يعود إلى الرحالة ( بربنان ) الفرنسى الذي اكتشف في عام 1938م كهوفا اعتبرها علماء الآثار من أعظم وأغرب ماتم كشفه. ثم كانت الزيارات في عام 1956م.. عندما قام الرحالة ( هنري لوت ) برفقة مجموعة كبيرة من العلماء بزيارة الكهوف وتصويرها فوتوغرافياً
تتنوع الصور الموجودة بين صور لعمليات رعي الأبقار وسط مروج ضخمة، وصور لخيول، ونقوش لانهار وحدائق غناء، وحيوانات برية، ومراسم دينية، وبعض الآلهة القديمة. ولكن لو اقتصر الأمر علي ذلك، لما كان هذا الكشف بالأهمية نفسها التي يحظى بها الآن، وذلك لان هناك رسومات أخري أهم وأخطر تظهر مجموعة من البشر يرتدون ملابس رواد الفضاء، وملابس أخري شفافة غير مألوفة، إضافة إلي لوحات لسفن الفضاء،
و طائرات غريبة الشكل، وأناس يسبحون وسط هذه الطائرات داخل مدينة ضخمة شديدة التطور
و مــاذا فـي ذلـــــك ....
ما حدث أنه بعد البحث والدراسة.. واستخدام وسائل متطورة للغاية ( كالتحليل الذري ) لمعرفة عمر تلك النقوش.. جاءت النتيجة.. وكانت مذهلة بحق.. لقد قدر جميع الخبراء عمر تلك الرسوم والنقوش بأكثر
من عشرين ألف سنة
وهز هذا الاكتشاف الأوساط العلمية هزا..
وتفجرت علامات استفهام ودهشة لا حصر لها.. وصنعت تلك الرسوم ما يعرفه علماء الآثار باسم :
لغز كهوف تاسيلي.. وظهرت عدة نظريات لتفسير الأمر.. فالبعض قال :
النظــــريـــــــات
1-قارة اطلنطا القديمة المفقودة هذه الكهوف تقع فوق القارة المفقودة ( أتلانتس ) وأن أحد سكان ( أتلانتس ) قد قام برسم كل تلك الرسوم العجيبة التي تمثل التقدم العلمي الذي وصلت إليه تلك القارة آنذاك.. ولكن ظهر من يعارض هذه النظرية بحجة أن ( أتلانتس ) إن كانت موجودة بالفعل.. فمن المفترض أن تقع في تلك الفجوة ما بين المملكة المغربية.. وقارةأمريكا الشمالية..
2- كائنات فضائية نزلت في هذا المكان، وذلك يفسر وجود صور بعض المخلوقات الغريبة التي ترتدي حلل فضائية وهذا إحتمال ضعيف لسبب أنهم فعلوها من 20 ألف سنة ولماذا لم يكرروها ثانية ؟؟
3-أصحاب هذه النقوش من أفراد الجنس البشري الأول ورسموها بعد أن تناولوا بعض النباتات التي تسبب الهلوسة. وتحدثنا الكتب القديمة أن "هيرودوت" أشار إلي وجود مزارعين، وغابات ، وأفراس النهر ، واسود، وأفيال ، وثعابين بالغة الضخامة ، ودببة ، ورجال ونساء متوحشين في منطقة ليبيا والجزائر. وقدحاول الباحثون الخروج ببعض الاستنتاجات من هذا الكشف، كان أهمها أن منطقة الصحراء الكبرى كانت تمثل جنة خضراء في زمن ماضي حتى حدثت التغييرات المناخية العنيفة ، فغادرها البشر والحيوانات. كما تحدث عالم السلالات الفرنسي "جان لوبيك ليكيليك" عن وجود فترة تسمي ما قبل التاريخ المشترك حدث فيها انقسام لشعب موحد كان يوجد في هذه المنطقة، ثم تشتت بعد ذلك بامتداد شمال القارة.
4- السفر عبر الزمن أى أن أحد الأشخاص فى المستقبل إخترع آلة الزمن وانتقلت به إلى ذلك الماضى ولم يستطع العودة فرسم ذلك وأنا شخصياً أرفض هذا الإحتمال لأنه إذا عاد أحدهم من المستقبل فهذا سيكون على علم بالغيب وهذا ضد مانؤمن به من أن الغيب لايعلمه إلا الله.
وتظل كهوف تاسيلى لغزاً على مر العصور
وهذا الرجل .. الذى بالصورة .. لاحضوا انه يقود مركبة ... غريبه الشكل .. لها محركات ... ومقود .... والنار تظهر من خلف المركبه .... كأنه رجل فضاء يقود مركبه فضائيه بدائيه !!!!!!
أيـــــــن تقــــــــع ....
في سلسلة جبال تاسيلي التي تقع بين الحدود الليبية والجزائرية وبالضبط في قلب منطقة "جبارين" حيث الصحراء قاحلة والمناخ شديد الحرارة.
وتتكون كهوف تسيلي من مجموعة من تشكيلات الصخور البركانية والرملية الغريبة الشكل والتي تشبه الخرائب والأطلال، وتعرف باسم "الغابات الحجرية". وتوجد الكهوف فوق هضبة مرتفعة تبلغ 500 م فوق سطح البحر ، يجاورها جرف عميق في منطقة تتواجد بها نسبة كبيرة من الكثبان الرملية المتحركة.
كيف تم الإكتشاف ....
في الواقع أن سبب يعود إلى الرحالة ( بربنان ) الفرنسى الذي اكتشف في عام 1938م كهوفا اعتبرها علماء الآثار من أعظم وأغرب ماتم كشفه. ثم كانت الزيارات في عام 1956م.. عندما قام الرحالة ( هنري لوت ) برفقة مجموعة كبيرة من العلماء بزيارة الكهوف وتصويرها فوتوغرافياً
تتنوع الصور الموجودة بين صور لعمليات رعي الأبقار وسط مروج ضخمة، وصور لخيول، ونقوش لانهار وحدائق غناء، وحيوانات برية، ومراسم دينية، وبعض الآلهة القديمة. ولكن لو اقتصر الأمر علي ذلك، لما كان هذا الكشف بالأهمية نفسها التي يحظى بها الآن، وذلك لان هناك رسومات أخري أهم وأخطر تظهر مجموعة من البشر يرتدون ملابس رواد الفضاء، وملابس أخري شفافة غير مألوفة، إضافة إلي لوحات لسفن الفضاء،
و طائرات غريبة الشكل، وأناس يسبحون وسط هذه الطائرات داخل مدينة ضخمة شديدة التطور
و مــاذا فـي ذلـــــك ....
ما حدث أنه بعد البحث والدراسة.. واستخدام وسائل متطورة للغاية ( كالتحليل الذري ) لمعرفة عمر تلك النقوش.. جاءت النتيجة.. وكانت مذهلة بحق.. لقد قدر جميع الخبراء عمر تلك الرسوم والنقوش بأكثر
من عشرين ألف سنة
وهز هذا الاكتشاف الأوساط العلمية هزا..
وتفجرت علامات استفهام ودهشة لا حصر لها.. وصنعت تلك الرسوم ما يعرفه علماء الآثار باسم :
لغز كهوف تاسيلي.. وظهرت عدة نظريات لتفسير الأمر.. فالبعض قال :
النظــــريـــــــات
1-قارة اطلنطا القديمة المفقودة هذه الكهوف تقع فوق القارة المفقودة ( أتلانتس ) وأن أحد سكان ( أتلانتس ) قد قام برسم كل تلك الرسوم العجيبة التي تمثل التقدم العلمي الذي وصلت إليه تلك القارة آنذاك.. ولكن ظهر من يعارض هذه النظرية بحجة أن ( أتلانتس ) إن كانت موجودة بالفعل.. فمن المفترض أن تقع في تلك الفجوة ما بين المملكة المغربية.. وقارةأمريكا الشمالية..
2- كائنات فضائية نزلت في هذا المكان، وذلك يفسر وجود صور بعض المخلوقات الغريبة التي ترتدي حلل فضائية وهذا إحتمال ضعيف لسبب أنهم فعلوها من 20 ألف سنة ولماذا لم يكرروها ثانية ؟؟
3-أصحاب هذه النقوش من أفراد الجنس البشري الأول ورسموها بعد أن تناولوا بعض النباتات التي تسبب الهلوسة. وتحدثنا الكتب القديمة أن "هيرودوت" أشار إلي وجود مزارعين، وغابات ، وأفراس النهر ، واسود، وأفيال ، وثعابين بالغة الضخامة ، ودببة ، ورجال ونساء متوحشين في منطقة ليبيا والجزائر. وقدحاول الباحثون الخروج ببعض الاستنتاجات من هذا الكشف، كان أهمها أن منطقة الصحراء الكبرى كانت تمثل جنة خضراء في زمن ماضي حتى حدثت التغييرات المناخية العنيفة ، فغادرها البشر والحيوانات. كما تحدث عالم السلالات الفرنسي "جان لوبيك ليكيليك" عن وجود فترة تسمي ما قبل التاريخ المشترك حدث فيها انقسام لشعب موحد كان يوجد في هذه المنطقة، ثم تشتت بعد ذلك بامتداد شمال القارة.
4- السفر عبر الزمن أى أن أحد الأشخاص فى المستقبل إخترع آلة الزمن وانتقلت به إلى ذلك الماضى ولم يستطع العودة فرسم ذلك وأنا شخصياً أرفض هذا الإحتمال لأنه إذا عاد أحدهم من المستقبل فهذا سيكون على علم بالغيب وهذا ضد مانؤمن به من أن الغيب لايعلمه إلا الله.
وتظل كهوف تاسيلى لغزاً على مر العصور
وهذا الرجل .. الذى بالصورة .. لاحضوا انه يقود مركبة ... غريبه الشكل .. لها محركات ... ومقود .... والنار تظهر من خلف المركبه .... كأنه رجل فضاء يقود مركبه فضائيه بدائيه !!!!!!
وتظل كهوف تاسيلى من ألغاز العالم التى
لم نجد لها أى تفسير
اتمنى ان يكون الموضوع قد حاز على رضاكم