عنوان النص :محاولات السيطرة على الايدز
ـالمرجع: العربي ـ العدد 458 ـ يناير 1997ـ (د. وسيم مزيك)
ـ نوع النص: مقالة
ـ طبيعة النص: علمية
ـ نمط النص: إخباري
ـ موضوع النص: يتحدث النص عن نشاط فيروس الإيدز وخطره على البشرية وإمكانية اكتشاف دواء أو لقاح مضاد له .
ـ محتوى النص (الأفكار): ـ تبيان الكاتب مدى تأثير الإيدز على البشرية .
ـ تبيان الكاتب فشل الأدوية واللقاحات في القضاء على الإيدز .
ـ تفاؤل الكاتب بإمكانية إيجاد حل لهذا الداء .
ـ تبيان الكاتب أن الإنسان قد يحمل الفيروس ولا تبدو عليه أعراض المرض لأن الفيروس يكون منشغلا في
التكاثر .
ـ توقع الكاتب قرب نهاية فيروس الإيدز على أيدي العلماء والباحثين .
ـ أهمية النص( المغزى): العلماء لا يعرفون المستحيل في المجال العلمي وهذا هو سر استمرارهم في البحث دون يأس أو كلل أو ملل .
ملخّص نص :محاولات السّيطرة على الأيدز
الملخص :
الإيدز وباء سريع التّفشي والانتشار ،ولم يعرف له ترياق أو لقاح معناه لحدّ الآن رغم البحوث العلميّة حوله لذلك من المحتمل أن يظلّ مدّة أطول.
إنّ الفيروس له قدرة علية على التّوسع في الجسم والفتك به بفضل فعّاليته سلاحيه وهما التّكاثر والطّفور ولكن هناك استراتيجيتين يمكن بواسطة إحداهما أوكلاهما معاإبقاء الأيدز تحت السيطرة وهما تقويّة دفاعات الجسم وإضعاف الفيروس.
لقد بلغت الحرب ضدّ الأيدز آخر مرحلة لها بفضل متابعة العلماء له عن كثب وتدريجيّا والمعدّات المستخدة لهذا.
لذلك عسى أن يزول هذا الدّء قريبا لأن لكلّ داء دواء ولكلّ مرض شفاء.
الأيدز هذا المرض الخطير ، انتشر حتّى صاريهدّد حياة البشريّة ، وأصيب بعدواه الملايين من البشر،وقد اقترحت عدّة حلول للتصدي له ، وقيل بأن هناك استراتيجيات متعدّدة لأبقاءه تحت السّيطرة ومنها:
-تقويّة دفاعات الجسم.
-إضعاف قوّة فيروس الأيدز.
-أو المزج بينهما.
وهذه هي الأسباب الّتي جعلت الأوساط العلميّة متفائلة بالتّغلب على داء (hiv) فصدق القائل : لكلّ داء دواء ولكلّ مرض شفاء.