.
يبدو أن الوقت يداهم الناخب الوطني رابح سعدان
في ضبط قائمة اللاعبين الذين سيستدعيهم لتربص المنتخب الوطني القادم، حيث
ذكرت بعض المصادر، أن ضغطا شديدا بدأ يحيط بسعدان، خاصة بعد الصورة المصغرة
التي رسمها خلال سفريته الأوروبية حول بعض الأسماء الجديدة التي كان يرغب
أو يتمنى أن يدعم بها التشكيلة .
يبدو أن الوقت يداهم الناخب الوطني رابح سعدان
في ضبط قائمة اللاعبين الذين سيستدعيهم لتربص المنتخب الوطني القادم، حيث
ذكرت بعض المصادر، أن ضغطا شديدا بدأ يحيط بسعدان، خاصة بعد الصورة المصغرة
التي رسمها خلال سفريته الأوروبية حول بعض الأسماء الجديدة التي كان يرغب
أو يتمنى أن يدعم بها التشكيلة .
- وكشفت مصادر مقربة من المدرب الوطني أنه عاد إلى
أرض الوطن خائبا نوعا ما، بسبب عدم اقتناعه بمستوى بعض
اللاعبين الذين عاينهم، والتأخر في تحديد مكان التربص
لحد الآن. - الصعوبات التي واجهها المدرب الوطني في جولته التي قادته إلى إيطاليا،
سويسرا ثم فرنسا، جعلته يفكر في إعادة النظر في بعض الحسابات وبسرعة، لا
سيما ما يتعلق بإيجاد البدائل في بعض المناصب الحساسة، خوفا من الإصابات
التي قد تحدث أثناء المنافسة أو قبلها، وتجربة كأس إفريقيا كانت
مفيدة جدا. هذه الوضعية، تقول مصادرنا، قد تجبر الشيخ
سعدان لإحداث على الأقل، تغيير طفيف في الإستراتيجية
التي كان وضعها من أجل تحضير الفريق قبل شهرين من
المونديال. - نحو مراجعة قائمة
المبعدين - وفي نفس السياق، تحدثت مصادرنا عن وجود احتمال كبير ليتراجع المدرب
الوطني عن بعض القرارت كان اتخذها سلفا فيما يتعلق بقائمة اللاعبين
المحليين الذين استغنى عنهم، وحتى العناصر التي أراد إضافتها إلى تلك
القائمة التي ضمت كل من زاوي، أوسرير، رحو وبابوش. ومن خلال الأخبار
الأخيرة، هناك أسماء قديمة مرشحة للعودة من جديد إلى صفوف الخضر، بالمقابل
يستثنى من ذلك منصب حراسة المرمى الذي سيكون سعدان مضطرا للتضحية بأحد
الحراس الموجودين، ڤواوي، شاوشي وزماموش، طالما أن مسألة انضمام حارس
كلارمون فيرون مايكل فابر بقافلة الخضر شبه رسمية