نصائح للتخلص من آلام الظهر
أثناء فترة حمل المرأة عادة تصاب بآلام فى الظهر و معظم هذه الآلام تكون فى الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل و قد تمتد إلى ما بعد الولادة فترة تصل إلى ستة أشهر.
و تنقسم هذه الآلام إلى عدة أنواع.
النوع الأول:
ألم يصيب أسفل الظهر و يمتد إلى الساقين.
النوع الثانى:
ألم يصيب المفصل الحرقوفى و يكون عميقا فى منطقة الإليتين و قد يمتد إلى الناحية الخلفية أو الجانبية للفخد و عادة يظهر هذا النوع من الألم كلما تقدم الحمل و فى بعض الأحيان يمتد إلى ما بعد الولادة.
النوع الثالث:
"الألم الليلى" و هو ألم يصيب منطقة أسفل الظهر و تشعر به المرأة الحامل عند الاستلقاء للنوم ليلا.
ما هى الأسباب التى تؤدى إلى الإصابة بهذه الأنواع من الآلام منها:
- التغيرات الطبيعية التى تحدث أثناء فترة الحمل.
- زيادة الوزن أثناء الحمل.
- تغيرات و زيادة فى إفراز بعض الهرمونات التى تسبب زيادة رخاوة الأربطة و العضلات.
- تغيرات فى مركز الثقل.
و تظهر آلام أسفل الظهر عند ممارسة بعض أنواع الأنشطة مثل المشى- الوقوف مدة طويلة- الجرى- الإنحناء إلى الأمام- التقلب على السرير و حمل الأشياء.
أيضا كلما تقدم الحمل و إزداد وزن الجنين إزداد التوتر و العبء على المفاصل و العضلات و الأربطة فى منطقة أسفل الظهر و إزداد ضعف عضلات البطن و فى الوقت نفسه تزداد إفرازات بعض الهرمونات التى تعمل على رخاوة العضلات و الأوتار و الأربطه بهدف زيادة مرونة و تمدد قناة الولادة.
و لا يقتصر تأثير هذه الهرمونات على حوض المرأة الحامل فقط و إنما يمتد ليشمل جميع المفاصل بما فيها مفاصل العمود الفقرى و يؤدى هذا إلى أن يفقد العمود الفقرى قدرته و مرونته الكاملة على مواجهة الضغوط و التوترات المتزايدة بسبب القوام الجديد للمرأة الحامل و زيادة وزن الجنين.
أما النوع الثانى الخاص بألم المفصل الحرقوفى فإنه عادة يكون ناتج عن إفراز أنواع من الهرمونات تسبب مرونة فى المفاصل و إرتخاء فى الأربطه المحيطه بها و يزداد الألم أثناء الوقوف أو المشى أو قيادة السيارة مسافة طويلة و عند الإستلقاء على السرير أو النهوض منه.
أما بالنسبة لآلام أسفل الظهر الليلية فإن هذا النوع من الآلام يبدأ عند الإستلقاء على الفراش و يسبب ذلك الألم أرقا للسيدة الحامل و يرجع سببه إلى زيادة تدفق الدم داخل الأوعية فى الحوض و أسفل الظهر.
كيف السبيل إلى الوقاية من تلك الآلام؟
الوقاية من هذه الآلام تتطلب المحافظة على قوام سليم و تجنب الأوضاع الخاطئة و وضع وسادة أسفل الظهر إذا جلست المرأة الحامل فترة طويلة و تجنب الوقوف فترة طويلة تزيد على 30 دقيقة و كذلك تجنب الجلوس فترة طويلة متصلة و تجنب حمل الأشياء الثقيلة و إتباع الإرشادات الصحية عند الإستلقاء على الفراش أو مغادرته وينصح أيضا باختيار حذاء مريح و تجنب الأحذية ذات الكعب العالى و وضع وسادة رقيقة بين الساقين و تحت البطن عند الإستلقاء على الجنبين و المداومة على ممارسة الرياضة خاصة تمارين تقوية عضلات الظهر و إختيار المرتبة المناسبة للسرير التى ليس من الضرورى أن تكون عالية الثمن.
أثناء فترة حمل المرأة عادة تصاب بآلام فى الظهر و معظم هذه الآلام تكون فى الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل و قد تمتد إلى ما بعد الولادة فترة تصل إلى ستة أشهر.
و تنقسم هذه الآلام إلى عدة أنواع.
النوع الأول:
ألم يصيب أسفل الظهر و يمتد إلى الساقين.
النوع الثانى:
ألم يصيب المفصل الحرقوفى و يكون عميقا فى منطقة الإليتين و قد يمتد إلى الناحية الخلفية أو الجانبية للفخد و عادة يظهر هذا النوع من الألم كلما تقدم الحمل و فى بعض الأحيان يمتد إلى ما بعد الولادة.
النوع الثالث:
"الألم الليلى" و هو ألم يصيب منطقة أسفل الظهر و تشعر به المرأة الحامل عند الاستلقاء للنوم ليلا.
ما هى الأسباب التى تؤدى إلى الإصابة بهذه الأنواع من الآلام منها:
- التغيرات الطبيعية التى تحدث أثناء فترة الحمل.
- زيادة الوزن أثناء الحمل.
- تغيرات و زيادة فى إفراز بعض الهرمونات التى تسبب زيادة رخاوة الأربطة و العضلات.
- تغيرات فى مركز الثقل.
و تظهر آلام أسفل الظهر عند ممارسة بعض أنواع الأنشطة مثل المشى- الوقوف مدة طويلة- الجرى- الإنحناء إلى الأمام- التقلب على السرير و حمل الأشياء.
أيضا كلما تقدم الحمل و إزداد وزن الجنين إزداد التوتر و العبء على المفاصل و العضلات و الأربطة فى منطقة أسفل الظهر و إزداد ضعف عضلات البطن و فى الوقت نفسه تزداد إفرازات بعض الهرمونات التى تعمل على رخاوة العضلات و الأوتار و الأربطه بهدف زيادة مرونة و تمدد قناة الولادة.
و لا يقتصر تأثير هذه الهرمونات على حوض المرأة الحامل فقط و إنما يمتد ليشمل جميع المفاصل بما فيها مفاصل العمود الفقرى و يؤدى هذا إلى أن يفقد العمود الفقرى قدرته و مرونته الكاملة على مواجهة الضغوط و التوترات المتزايدة بسبب القوام الجديد للمرأة الحامل و زيادة وزن الجنين.
أما النوع الثانى الخاص بألم المفصل الحرقوفى فإنه عادة يكون ناتج عن إفراز أنواع من الهرمونات تسبب مرونة فى المفاصل و إرتخاء فى الأربطه المحيطه بها و يزداد الألم أثناء الوقوف أو المشى أو قيادة السيارة مسافة طويلة و عند الإستلقاء على السرير أو النهوض منه.
أما بالنسبة لآلام أسفل الظهر الليلية فإن هذا النوع من الآلام يبدأ عند الإستلقاء على الفراش و يسبب ذلك الألم أرقا للسيدة الحامل و يرجع سببه إلى زيادة تدفق الدم داخل الأوعية فى الحوض و أسفل الظهر.
كيف السبيل إلى الوقاية من تلك الآلام؟
الوقاية من هذه الآلام تتطلب المحافظة على قوام سليم و تجنب الأوضاع الخاطئة و وضع وسادة أسفل الظهر إذا جلست المرأة الحامل فترة طويلة و تجنب الوقوف فترة طويلة تزيد على 30 دقيقة و كذلك تجنب الجلوس فترة طويلة متصلة و تجنب حمل الأشياء الثقيلة و إتباع الإرشادات الصحية عند الإستلقاء على الفراش أو مغادرته وينصح أيضا باختيار حذاء مريح و تجنب الأحذية ذات الكعب العالى و وضع وسادة رقيقة بين الساقين و تحت البطن عند الإستلقاء على الجنبين و المداومة على ممارسة الرياضة خاصة تمارين تقوية عضلات الظهر و إختيار المرتبة المناسبة للسرير التى ليس من الضرورى أن تكون عالية الثمن.