السلام عليكم الموضوووع منقوووول


أقدم لكم هذا التقرير الذي أتمنى أن ينال إعجابكم

إنه عن مجريات مانجا نارتو ||Neutral| ألا وهي إستدعاءات الإيدو تنساي .

تقرير عن حياتها .

نبدأ أولا بالكاغيات .

اليوندايمي كازيكاغي :

هو معروف بإسم شبح الرياح . من المعروف لمحبي مانغا نارتو أن الكازيكاغي هو والد غارا و تيماري بالإضافة إلى كانكورو . حيث قالت تشيوبا أنه من سمح بختم الإيتشيبي بغارا . على غرار هذا كانت اعلاقة بينهما جد متوترة حيث أمر بقتل غارا لما كان صغيرا . مات الكازيكاغي على يد أورو تشيمارو الذي حاول تدمير قرية كونوها بإنتحال شخصيته .

أخيرا ظهرت قدرات الكازكاغي الرابع ، قعو يمتلك خاصية الغبار الذهبي الذي يمتلك جاذبية خاصة به ، كما أنه أقل وزنا من الرمال ، وعند مزجه معه فأنه يصير أقل وزنا بكثير ، ولقد إستعمل الكازيكاغي الرابع هذه التقنية عندما كان يخرج شيكاكو عن سيطرته .





ساندايمي الرايكاغي :

يعرف الرايكاغي الثالت بالقوة الجسدية ، كما أنه والد الرايكاغي الرابع الحالي . لا يعرف هذه اللحظة أي شيئ عن تقنياته ماعدا مرة واحدة ظهر في المانجا حاملا الإناء الذي ختم فيه الهاتشيبي . و ظهر أوة في الفصل رقم 494 . ولكن الرايكاغي الثالث يعرف بشيئ مخصوص هو قدرات الرايتون العالية التي قد تستطيع سحق أقوى الشينوبي حيث يقال ان الرايكاغي لوحده تصدى لجيش مكون من 10.000 شخص لوحده خلال ثلاث أيام وهذا يترك زملاءه يفرون . كما أنه يمتلك أقوى دفاع و أقوى هجوم فالدفاع الذي لم يخترع و الهجوم الخارق الذي يسمح له بإختراق أي شيء عن طريق تركيز الرايتون سواءا في 3 أصابع أو خمسة . كما أنه مصاب بندبة سببها لنفسه وكانت هي العار بالنسبة له حيث يقال أنه تصدى للهاشيبي بنسفسه وجاراه إلى أن نفذت التشاكرا منه حيث سقط وكلا الجيتسو بقيت مفعلة ( أقصد البيجوداما الخاصة بالهاشيبي و تقنية الرايكاغي )







اليوندايمي ميزوكاغي :

لدينا ما نقوله عن هذا الكاغي فتعتبر فترة حكمه الأكثر سوءا التي شهدتها القرى الخمس . فقد كانت تسمى قرية كيري في ذلك الوقت القرية الدموية ،فهو جينشوريكي للسانبي أي الذيول الثلاتة ومن كلام الالميزوكاغي تبين أنه هناك من كان يتحكم به و إسم الميزوكاغي هو ياغورا .






نيدايمي التشيسوكاغي :

يعرف التشيسوكاغي الثالت بأنه أحد أقوى الكاغيات من ناحية الإستدعاء فهو معلم التشيسوكاغي الحالي و هو صاحب تقنية جينتون كينغاي هاكوري نو جيستو . التي إستعملها التشيوسكاغي ضد ساسكي و حاول إستعمالها ضد ديدارا . هو من أصحاب الكينغاي المتطور أحد الدم السلالي و يمتلك ((الكاتون+الدوتون+السويتون)) . ومن كلامه أناء الإستدعاء فأنه قد مات على يد الميزوكاغي الثاني ، كما يمتلك أيضا تقنية التخفي التي إكتشفها غارا . و ظهر في المانجا على شكل مومياء و مازال في جعبته تقنيات لم يرى لها أثر حتى هذه اللحظة . يدعى التشيسوكاغي بإسم مو . لا ننسى بأن النيدايمي يتلم تقنية أخرى تسمح له بالنقسام إلى نصفين كما أنه شينوبي مشتعر لللتشاكرا وقد ظهر ذلك جليا في آخر القتالات .





النيدايمي ميزوكاغي :

يعرف الميزوكاغي الثاني بأنه قاتل التشيسوكاغي الثاني ، لكن من ناحية القوة فأن كل شيئ عنه بدا مخفيا حتى هذه اللحظة و لا يخفى عنكم إن قلت لكم أن مستواه قد يفوق مستوى الكاغيات التي تم إستدعاؤهم . وظهر على شكل مصاص دماء في المانجا . هو كاغي يتمتع بالطرافة و الشراسة في الوقت ذاتها لكنه يجيد إستعمال الين و اليانغ حيث تسمح له بصنع غينجيتسو خارق يجعل الكثرين يقضى عليهم حيث بواسطة إستدعائه لحيوان البطلينوس يستطيع تنفيذه . لا ننسى أقوى تقنية لديه و التي لم يستطع حتى مو تجنبها وهي عبارة عن تقنية تفجير تسمح له بكل ا يقع أمامه حيث بتسخين الزيت في نسخة و إعادة دمجها وتبريدها فإنها تؤدي إلى إنفجار ضخم كما أنها تقنية وراثية من عشيرة هوزوكي .







ثانيا أعضاء الأكاتسكي :

نبدأ بناغاتو أوزوماكي :

يعرف ناغاتوو بأنتماءه إلى عشيرة أوزوماكي على حسب كلام توبي . يمتلك ناغاتو أحد أقوى الدجوتسو في عالم الشينوبي ألا وهي الريننغان التي تعرف بقدرتها على خلق دجوتسو لم يكن له وجود وكمثال على هذا الشنرا تنسي التي دمر بها قرية كونوها . لقد كانت قصة ناغاتو جد حزينة فهي أحد نتائج الحرب التي يعاني منها الكثيرون فقد عاش في قرية المطر منذ صغره . كما أن كلا والديه قتلا أمام عينيه من طرف شينوبي لقرية كونوها لذا كبر كارها لها . وبعد ذلك إلتقى بكونان وياهيكو فقد أنقذهما ذات مرة من إنفجار بفعل قوى عينيه . أثناء حرب النينجا الثالتة إلتقى هو ورفيقيه بالسانين الثلاتة لقرية كونوها . حيث إلتقى انذاك بجيرايا الذي بقي معهم . و في أحد الأيام حاول شينوبي من قرية إيوا غاري أن يقتل ياهيكو و لكن ناغاتو أنقذه بفعل الريينغان . عنذئد رءى جيرايا العينين اللتان تعتبران الدجوتسو الأصلى لللريكودو سنين حكيم المسالك الستة مؤسس عالم الشينوبي . فتذكر ماقاله له حكيم الضفادع على أن أحد ثلامذثك سيغير عالم الشينوبي . فقرر تدريبهم على القتال و النينجتسو من أجل الدفاع عن أنفسهم . من خلال التدريبات إستطاع ناغاتو إتقان جميع العناصر الخمسة . و بعد ذلك تركهم جيرايا . حيث أسس ياهيكو مؤسسة الأكاتسكي وعقدوا مع هانزو السلمندر زعيم قرية المطر لكن هذا الأخير كان يريد مصلحته وحسب فقرر القضاء عليهم ، فهدد بقتل كونان إن لم يقتل ناغاتو ياهيكو فأتجه ياهيكو نحو كوناي ناغاتو مباشرة بدون تردد .فمات ياهيكو أمام عينيه للتذكير أنبو التابعون لدانزو شاركوا أيضا حتى تعلموا أن أحد أألم لجظاته تعلقت بشينوبي كونوها . ففقد ناغاتو السيطرة على نفسه فتوجه نحو إنقاذ كونان فأصيب بضربات قاتلة من هانزو بفعل تقنية الكاتون نو جيستو ، لكن ناغاتو تخلص من التقنية و أستدعى الجيدومازو فأخرج تنينا أكلا لأرواح كل من يلمسه . ولكن هانزو إستطاع الفرار . توالت الأحداث ظهر باين الذي إقتحم مكان تواجد هانزو فقتل عائلته و أصدقائه و أتباعه وكل من يربطه صلة بينه ومن تم قتله هو . ليستلم ناغاتو زمام قيادة الأكاتسكي في الظاهر و حسب بينما القائد الفعلي هو توبي . فتوالت السنوات و الأكاتسكي تصطاد الجينشوريكي تلوى الآخر حتى جاء دور ناروتو الذي أستهدف أكثر من مرة ، فظهر جيرايا لأكتشاف أسرار باين لكن ثمن جهله للمعلومات الكافية أدى إلى موته على يدي ثلميذه السابق لكن قبل موته كتب رسالة على ظهر فوسافاكو كاتبا فيها الحقيقي ليس منهم . بعد مهاجمة باين لقرية كونوها أدرك شينوبي القرية أن باين ليست إلا أجساد يتحكم فيها شخص آخر إلا وهوناغاتو . بعض أن هزمت أجساد باين الستة على يد نارتو إستطاع بفضل نمط الناسك أن يحدد مكان إنبعاث التشاكرا . فدار حوار بينهما . حكى ناغاتو عن معاناته ، لكن كلاهما يشترك في المعاناة لذا ناروتو فهم ألاماهما لكن ، ناروتو عوض لم يقتلهما بل قال بأنه سيتبع طريقة معلمه جيرايا . وقال بأنه سوف يحقق أماني معلمه وذكر إسم البطل الذي يسمى بالنينجا العاصف وأن بطل القصة إن تغير البطل سوف تتغير مجرياتها . لذا قرر ناغاتو أن يضع ثقته في ناروتو و نفذ تقنية تدعى بجيدو رين تنساي نو جتسو حيث أعاد بها كل من قام بقتلهم لما إقتحم كونوها . فكانت نهايته نهاية شينوبي تم إستغلاله في المصالح .و مات مؤمنا أن يوما سوف يسود السلام في عالم الشينوبي كانت هذا ما يؤمن به فقد كان يسعى للسلام هو أيضا لكن مع الآلام التي مرت عليه ، جعلت طريقة تفكيره تتغير .









يوتشيها إيتاتشي : ((بطل لا يوجد إلا مرة))

شينوبي عاش في الظلام طيلة حياته ، حضر لفضاعة الحرب منذ أن كان في الرابعة من عمره ، لذا كبر على حبه للسلم . نسيت أن أذكر أنه ينتمي إلى أحد أقوى العشائر بقرية كونوها و هم أفراد عشيرة اليوتشيها الي يتميزون بالتشاكرا المتميزة و الشاريننغان التي تسمح لحاملها بتحليل حركات خصمه و تتبع حركاته بالإضافة إلى كونها أخد أقوى الدجوتسو على مستوى الغينجتسو و قدرة التحكم في الخصم دون نسيان القدرة على نسخ النيجيتسو الذي ينفذ . لذا كبر إيتاتشي في العشيرة فأستطاع أن يتخرج من الأكاديمية في سن الثامنة و يوقد الشارينغان في سن سادسة كما أنه صار قائد لوحدة الأنبو في سن الثالثة عشر ، لذا لا طالما إفتخرت عشيرة اليوتشيها به . فقد كان رمزرا يحتدى به . بعد مدة من الزمن صار أحد الأنبو التابعين للهوكاغي الثالت فزادت من إفتخار اليوتشيها به إلا أن جاءت حاذثة غيرت نظرة اليوتشيها به حتى صاروا يشكون به فقد صار يتخلف عن إجتماعاتهم وهي حادتة مقتل شيسوي يوتشيها صاحب القدرة على تسلل إلى عقل الخصم و التحكم فيه فقد كانت تقنيته الأقوى بين التقنيات الأخرى بفعل قدرة عينيه . لقد كان لأيتاتشي أخ صغير يحبه كثيرا و كان يدربه دوما، الذي يسمى بساسكي لذا كان ساسكي يحبه كثيرا و يعتبره كمثله الأعلى لكن كل هذا قد تغير بعد ذلك فأيتاتشي الأخك الأكبر الحنون أباد كل من في قبيلته فقتل والديه أصدقاءه ، أحبابه و زملاءه لكن لم يستطع أن يقتل أخاه الأصغر الذي أحبه فقال إيتاتشي عندما تتبعه ساسكي لماذا فعلت كل هذا ؟ فرد إيتاتشي ببرودة دم غير معهودة منهم فقط من أجل قياس قدراتي .... لكن الحقيقة غير ذلك فأيتاتشي قام بإبادة عشيرته طلبا من كبار قرية كونوها لأن اليوتشيها أرادو الإنقلابو إستلام الأمور في القرية . فحاول الساندايمي أن يمنع ذلك بالحل الوسط لكن المستشارين و دانزو قائد أنبو الجدور رفضوا ذلك . فقرروا إستعمال الإبادة فقد كان إيتاتشي يحب قريته كثيرا لكن حبه لأخيه كان أكبر ولم يسمح قلبه له أن يقضي عليه . فغادر إيتاتشي القرية مهددا كبار القرية بفضح أمرهم أن لمسوا ساسكي و ترجى الساندايمي كي يقوم بحماية ساسكي فقبل الساندايمي بذلك . فكبر ساسكي كارها لإيتاتشي راغبا في الإنتقام منه لما فعله .... إنظم إيتاتشي إلى منظمة الأكاتسكي بعد ذلك . فحاول أوروتشيمارو أن يأخد عينيه لكن إيتاتشي بحركة واحدة أوقف السانين المفتخر بنفسه . ...تولت السنوات بعد ذلك ، فبعد عدة سنوات هاجم أورو القرية بهدف تدميرها و أخد ساسكي .. فكان من نتائج الحاذثة وفاة الساندامي الذي تعهد بحماية ساسكي فعاد إيتاتشي مباشرة إلى كونوها رفقة هوشيكاغي كيسامي ..فكان له هدفان مخفيان حيث ظن الجميع أن إيتاتشي يسعى لأختطاف نارتو لكن لا .هدفه كان تحذير الكبار في القرية أنه مازال حيا . والهدف الثاني وجود منظمة الأكاتسكي و خطرها على القرية . بعد ثلات سنوات إختطف كازيكاغي قرية الرمال غارا ..حيث قام نسخة قام باين بصنعها على شكل إيتاتشي بإعتراض طريق فريق كاكاشي المثمتل في نارتو و ساكرا وتشيو با . كبر ساسكي و سعى نحو هدفه الأسمى هو الإنتقام لعشيرته فبعد أن تخلص من أورو ....وجه عينيه نحو أخيه فبعد معركة ضارية مع ديدارا . إلتقى أخيرا بإتاتشي دار حولهما حوار عن قوة الأعين الخاصة باليوتشيها وعن قصتها وأن يوتشيها مادارا مازال حيا .فدارت معركة أقل مايقال عنها أسطورية ولكن كأن إيتاتشي مثل في مسرحية في ذلك القتال .نسيت أن أذكر أن أهم قوى يمتلكها قدرة التسوكايمي نو جيستو التي جعل كاكاشي يبقى أسبوعا في المستشفى بسببها . دون نسيان الأماتيراسو النيران السوداء الأبدية التي لا تنطفئ فبدمجهما معا يحصل إيتاتشي على قوى خارقة للطبيعة تسمى بالسوسانو الذي يعمل كهجوم ودفاع في الآن ذاته ...فظن ساسكي أن إيتاتشي يسعى غلى عينيه لكن لا بل كان هدفه تحريره من ختم اللعنة الموجود على رقبته فكانت تشاكرا ساسكي على وشك النفاذ فظهر أورو ..فبضربة واحدة من سيف توتسوكا الأسطوري ختم أورو في عالم الغينجتسو إلى الأبد و تحرر ساسكي فصار إيتاتشي نحوه متئلما وضربة على جبهته ثم سقط بدون حراك . إيتاتشي مات لكن قبل موته أعطى قوة لساسكي فبمجرد رؤيته لما تحت قناع توبي أشتعلت نيران الأماتيراسو فقد كان إيتاتشي لا يثق فيه . بالأضافة إلى هذا ترك قوة مخفية وقال له أتمنى أن لا يأتي الوقت التي تضطر إلى إستعمالها و أقل ما يمكن أن نقول عن إيتاتشي فقط شخص يمكن أن يشاركه في المكانة ألا وهو اليوندايمي هوكاغي ميناتو ناميكازي .





ساسوري قرية الرمال :

طفل عاش وحيدا منذ صغره بسبب الحرب أيضا ، يعرف ساسوري بأنه حفيذ تشيو با ساما كبار المستشارين في قرية سوناتو ، مات والداه على يد ناب كونوها الأبيض ساكومو هاتاكي والد كاكاشي ، فحاول ساسوري أن ينال بعضا من الحنان بصنعه لدمى تشبه والديه ، لقد كانت تشيو با تسعى لأعادة إحياءهم عن طريق تخليها عن حياتها ... لكن أبحاثها قد توقفت . يعرف ساسوري بالرمال الحمراء فهو مخترع كل الدمى التي قاتل بها كانكورو فهو صانعها و من عمل عليها . قام ساسوري بإختراع تقنية تجعله خالذا حيث ينقل روحه إلى الدمى الخاصة به فحتى أن هوجمت فأن لاشيئ يحذث لها و لا تموت إن لا إذا هوجم القلب الإنساني لساسوري . إنظم ساسوري كأحد الأوائل الذين أنظماو إلى الأكاتسكي وكان سبب في إقناع دايدارا في الإنظمام إليها و كان دوما يقول أنه يكره أن ينتظر كثيرا . كان بإمكان ساسوري التحكم في كابوتو بواسطة تقنية يتحكم بها على عقل الشينوبي فقد كان يعمل لساسوري كجاسوس يعمل لمصلحته ضد أوروتشيمارو . عاد ساسوري إلى قريته الأم ليس من أجل زيارتها بل من أجل هدف واحد لا غير ألا وهو كازيكاغي قرية الرمال جينشوريكي الإيتشيبي غارا الصحراء . ساسوري لم يشاكرك في شيئ فقط كان جاسوسه من وفر ممر آمن سمح لديدارا بالتسلل إلى سوناتو حيث دارت بينهما معركة إنتهت بإختطاف غارا . لكن كانكورو تتبع المختطفين حتى وصل إليهم لكن ، ساسوري طلب من الديدارا التقدم و سيقضي عليه . فقام كانكورو بإخراج دماه و بدأ يقاتل لكن كأن ساسوري لا يتُأتر بتاتا بهجماته و إنتهت المعركة بهزيمة شنيعة لكانكورو لكن ساسوري لم يقضي عليه بل ترك السم الذي أصيب به بواسطة سلاح سام جدا فقد كان بارعا في صنع السموم . بعد إن تم إستخراج الإيتشيبي من غارا أتت فرقة كل من كاكاشي و غاي لكن الوقت قد فات على الإنقاذ فأستطاع باين نسخ نسخ تشبه فرقة غاي فقاتلت ضدها بضرواة كبيرة أما بالنسبة إلى كاكاشي و نارتو فقد تبعا ديدارا الذي كان يحمل معه غارا أما تشيو با و ساكرا فقد قاتلا ساسوري لكن المعركة لم تكن عادية فقد عاد ساسوري لأستخدام سمومه مرة أخرى و كان المصل الخاص بالسم يتوفر لشخص واحد وحسب فأختارت تشيو با التضحية بحياتها فداءا لساكرا بعد إصابتها بضربة كانت قد تكون سببا في موتها . بالإضافة إلى هذا قدمت لها المصل عوض أن تأخذه لنفسها . كما أستطاعت مهاجمة قلب ساسوري الذي لم يتجنب حركتها و إعترف لساكرا في الأخير عن مكان إلتقاءه بكابوتو . فأنتهت حياته مباشرة بعد ذلك .





دايدارا الفنان :

يعرف بأنه محب للفن و التفجير كما أنه ينتمي إلى قرية إيواغاري. أحد أكثر أفراد الأكاتسكي تهورا على عكس البقية ولك رغم ذاك فهو مقاتل من الطراز الرفيع وقتاله ضد كازيكاغي قرية الرمال غارا خير دليل فهو لم يظهر حتى تلك اللحظة ، حيث تسلل للقرية وخاض معركة ضارية معه .. لكن ديدارا إستغل أن غارا يريد حماية قريته فقد موه و نرك غارا يفقد دفاعه و ترك المجال مفتوحا أمام فرصة للنيل منه فقد هاجم بقتبلة لسي 4 للتمويه وحسب بينما هدفه الأساسي غارا . بعد مطاردة من كانكورو أنتهت على ساسوري فقد ديدارا معلمه ساسوري . بالإضافة إلى هذا قاتل نارتو و كاكاشي حيث واجه غضب جينشوريكي رأى صديقا ميتا أمامه . و بعد أن فقد يده بسبب تقنية المانجيكو الخاصة بكاكاشي إنظم إليهم فرقة غاي لكن رغم كل هذا العدد نجح ديدارا في التمويه مرة أخرى و الهرب . لا طالما كان ديدارا يسعى لأثبات فنه و المثمتل في التفجير و لكن كان يردد دوما أنه يريد القضاء على أوروتشيمارو ، حيث أنظم إليه توبي الذي هو القائد الفعلي للمنظمة .... وشاهدناهما في مواقف طريفة جدا . ...قرر ديدارا قتال ساسكي أخ إيتاتشي و بانظر إلى مجريات المعركة فأعتبرها أحد أروع القتالات في المانجا ، لأن كلاهما سعى لتحقيق هدف يسعى من أجله فقد حاول ديدارا بكل الطرق إثباث ذاته و فنه التفجيري . و أنهتهت المعركة بتفجير ديدارا لنفسه من أجل أن يموت ساسكي فقد شمل قطر الإنفجار خمسة كليومتيرات إختفى في نطاقها كل شيئ يعنى بالحياة .



كاكوزو :

هو من المعمرين القدماء عمره يتجاوز عمر حتى التشيسوكاغي و لكن لا أظن يتجاوز عمر توبي .. نرجع إلى المهم المفيد يسمى بكاكوزو إختصاصه الخلود فقد كان ينزع قلوب خصومه من أجل أن يصيروا قلوبا خاصة به ، فقد إعتمد عليهم في إيطالة عمره طيلة تلك السنوات التب قضاها يتجاوز عمره 100 سنة . و من حسب كلام كاكاشي فأن كاكوزو قاتل الهاشيراما سينجو سابقا . فريقه قي إصطياد الجينشوريكي هو هيدان الذي يشتهر بمعتقداته الدينية . تسبب كاكوزو في وفاة معلم شيكا و إينو و تشوجي ساروتوبي أسوما . و مطمحه من الإشتراك في الأكاتسكي هو المال و حسب بينما أسلوب قتاله فيعتمد على وحوش يصنعها من تشاكراه تنتج التشاكرا التي كانت للشينوبي الذي أنتزع منه القلب كما يعتمد على شعره الحاد الذي بأمكانه إختراق جسد بسهولة . قام كاكوزو و هيدان باصطياد جينشوريكي نيبي الخاصة بكومو . و قد لاحقتهما قرية كونوها بعد مهاجمتهم لمقر تواجد الحماة الدايميو . كان قتاله الأخير ضد كاكاشي الذي إستطاع بالتعاون مع فرقة العاشرة من القضاء على ثلاتة قلوب من أصل قلوبه الخمسة و بعد إنظمام ناروتو و ساي بالإضافة إلى ياماتو وساكرا ساءت الأمور بالنسبة إلى كاكوزو فقد صار إختبارا نفذ فيه نارتو تقنية الفوتون راسن شوريكين الذي ذخلت إلى الأجهزة الخاصة بتدوير التشاكرا ليقضي عليها نهائيا لكن حتى تلك الضربة لم تكن كافية لقتله فأنتهت حياته على يد النينجا الناسخ بضربة من التشيدوري .








النينجا المميزون :

ساروتوبي أسوما :

نينجا يحب أخذ ثلامذته نحو مطعم اللحوم حتى يزيد من إسمان تشوجي و إكباره لمعدته.. هو إبن أحد أعظم شينوبي في تاريخ قرية كونوها إنه الساندايمي هيروزن ..يعتبر أحد مستعملي الفوتون البارعين في إستخذامهم كأسلحة في المدى القريب . ويعرف بعلاقته مع كوروناي سينسي حيث صارت حاملة بأبنه بعد ذلك . ساعد نارتو بأعطاءه معلومات عن عنصر الفوتون الذي يعتبر كسلاح فتاك إن أحسن إستعماله كما أنه أحد الحماة الإثني عشر المكلفين بحماية دايميو أرض النار . كما يعرف بحبه الكبير للتذخين لكن من ناحية القوة فهو يصنف من ضكم خيرة جونين قرية كونوها فقد إستطاع الوقوف ضد كيسامي لما أتى أول مرة للقرية . لقد كان أسوما مثالا عن الشينوبي الذي ترك مكنزا قيما وهم ثلامذثه الثلاتة . بالمقارنة مع والده هيروزن فكلاهما يمتلك عنصر الكاتون و لكن من ناحية الذكاء فالإختلاف واضح جدا بينهما لكن يبقى شينوبي ذكيا . رغم ذلك كان يهزم في التشيوجي دوما على يد شيكامارو . ... لقد كانت نهايته نهاية شينوبي حقيقي فقد مات وهو يؤدي مهمته بعد ملاحقته لكل من كاكوزو و هيدان الذان إختطفا صديقه الذي كان معه في أيان حماية الدايميو ..لقد تلقى أسوما ضربات قاتلة كانت كافية للقضاء عليه لكن صبره جعله يوصي ثلامذته كما لو أنه ترك وصية لهم . أما بالسبة إلى شيكامارو فقد قال أنه سيكون معلم إبن أسوما . في جنازته حضر كثير من الشينوبي لتعزيته حتى الهوكاغي قد جاء إحتراما له و لوالده الذي قدم روحه مقابل حماية قرية كونوها .







هيزاشي هيوجا :

تعتبر الهيوجا أحد أنبل العشائر في قرية كونوها و سبب إندلاع حرب النينجا الثالثة ، ولكن تنقسك العشيرة إلى صنفين أحد أصلي و الثاني فرع من العشيرة الأصل ، و من واجب العشيرة الفرع حماية الأصل ،كما أن الفرع يختمون على بختم يصبب الإنشقاق بالنسبة للدماغ . لذا يكبر أفراد الفرع كارهين للأصل وهنا نجد إسم هيزاشي هيوجا شينوبي قرر التضحية بحياته فداءا لقريته و لعشيرة الهيوجا ككل من أجل عدم إندلاع الحرب مرة أخرى ، لكن كان هيزاشي إبن هو نيجي . كما كان له أخ توأم من الأصل و هو هياشي الذي بدوره لديه إبنتان هيناتا و هانابي ، وكان هيزاشي كلما رأى أخاه يدرب هيناتا يشعر بالغيرة منه ، وفي أحد الأيام من دون أن يشعر بذلك أطلق البياكوغان خاصته ، فشعر هياشي بذلك فأطلق الختم فبدأ هيزاشي بالصراخ من شدة الألم .. فمنذ ذلك اليوك كره نيجي كل ما يتعلق بالأصل . فجاءت نهاية الحرب التي أشتعلت من أجل حماية أسرار هيوجا فجاء شينوبي من قرية كومو للإحتفال لكن كان فقط الشكل الظاهري له . و كان يسعون خلف أسرار الهيوجا لكن من أضعف شينوبي في الهيوجا الأصل (( إنها هيناتا لما كانت صغير)) فأختطفت من قبل قائد الوحدة التي جاءت إلى القرية لكن هياشي تصدى للمحاولة و قتل المختطف . فطالبت كومو بذلك بجثة هياشي لكن عوض أن تسلم القرية جثة هياشي قرر كبار العشيرة التضحية بأخيه التوأم ألا وهو هيزاشي الذي قرر بدوره التضحية من أجل الجميع . لكن الأخ الأكبر رفض هذا فهاجم هيزاشي أخاه لمنعه من ملاحقته . وقال له ليس من أجل الأصل بل من أجل الهيوجا جميعا و من أجل قرية كونوها ومن أجل نيجي .







كاتو دان هيمي :

يعرف دان بأنه حب حياة تسونادي ، و أحد الأشخص التي تم إعادة إحياءهم بفضل الإيدو تنساي ... ، حيث كان له نفس الحلم لأخ تسونادي الأصغر ، وهو أن يصير هوكاغي يعرفه الجميع ..كما يشترك مع تسونادي في أنه فقد أخته الصغرى بفعل الحرب . يبدو دان معروفا من قبل جونين قرية كونوها ككل يعني أنه شخص قوي إن كان يريد تحقيق حلمه بأن يصير هوكاغي ..و كا ظهر لنا في المانجا في الفصول الماضية ، فأنه يمتلك تقنية قوية تسمى بالشبح ، لكن حلمه إنتهى بفعل الحرب هو أيضا . و ظهر في آخر لحظاته مع تسونادي والدماء تحيط به من كل جانب فيبدو انها تعرض إلى إصابات شديدة و خطيرة .. أردا أوروتشيمارو مساومة علاجه من طرف تسونادي بشرط أن يعيد إحياء أخيها و دان .





أنتهيت من الشينوبي الخاصين بكونوها .

ننتقل إلى شينوبي القرى الخمس الأقوى بين القرى الأخرى .

السافين السبعة :

نبدأ أولا بزابوزا ميموتشي :

يمتلك زابوزا أحد السيوف السبعة الأسطورية الخاصة بكيري وهو سيف كوبكيري بوشو . السيف الذي لديه القدرة على أصلاح نفسه من التشققات التي أصيب بها بوساطة دماء الشينوبي الذين قضى عليهم بأمتصاص الحديد الموجود في دمهم و يسمى أيضا بالسيف القاطع . زابوزا أحد النينجا المتمردين من قرية كيري وكما ظهر فقد حاول القضاء على كبار القرية . ويسمى بزابوزا الشيطاني . كان زابوزا قاتلا محترفا في فن القتل الصامت أي القتل من دون صوت . و كان يستغل قدرة الكينغاي الخاصة بهاكو ((الجليد)). قام غاتو أحد كبار الأعمال زابوزا من أجل القضاء على تازونا المهندس الذي يحاول بناء جسر يجمع بين قرية الأمواج و القرى الأخرى. لكن تازونا لجأ إلى القرية لحمايته من دون ان يخبرهم بالخطر الذي يسواجهونه . فألتقى بالفرقة السابعة التي تضم نارتو و كاكاشي بالإضافة إلى ساسكي و ساكرا فخاض قتال إستطاع أن يأسر كاكاشي لكن بخطة ذكية من ناروتو و ساسكي إستطاعا أن يحررا كاكاشي . وبعدها إستطاع كاكاشي نسخ تقنية زابوزا و أنتهى القتال بهزيمة زابوزا و ظهر هاكو من أجل إنقاده كمتتبع لزابوزا . بعد أن إستعاد زابوزا عافيته و قوته عاد لإطاحة بتازونا مرة أخرى . فدار قتال بين كاكاشي و زابوزا و ناروتو بالإضافة إلى ساسكي ضد هاكو . فكان كاكاشي على وشك القضاء أن يقضي على زبوزا لكن هاكو ضحى بنفسه من أجله . لكن زابوزا كان مصابا و لايستطيع الإكمال فجاء غاتو و جماعته للقضاء على الجميع فضرب جثة هاكو الهامدة . فلم يحس زابوزا بأي شيئ لكن بكلام ناروتو غير ما في قلب زابوزا فبدأ بالبكاء . إتجه بعدها مباشرة نحو غاتو ليقضي عليه ..و لسيقط على الأرض . لكن كاكاشي تفذ خدمة أخيرة له ووضعه إلى جانب هاكو . وغنتهت بعدها حياة زابوزا.



رينغو أميوري :

و يسمى هذا الشينوبي بالناب . صاحب سيف الصاعقة الذي ييدمج مع البرق فيشكل سيفا أكثر حدة من أكثر السيوف حدة ..هو أيضا ينتمي إلى الجيل السابق من السايفين السبعة لم تظهر معلومات كثيرة عن هذا الشينوبي إلى جانب السافين الآخرين .

أكابينو جنين :

يمتلك أكابينو السيف الذي يستطيع تحطيم كل الدفاعات . كما يسمى بالسيف القطع . هو أيضا من السيافين السبعة

كورياراري كوشيمارو :

بحوزة كوشيمارو السيف الطويل الذي يحمل إسم خيط الإبرة . لهذا السيف القدرة على إختراق كل شيئ و ويغرزها مع بعضها البعض . ينمتي هو كذلك لهم



موناجو جينباتشي :

يعتبر هو أيضا سيافا أيضا لكن بسيف غريب وهو السيف المفجر الذي يجمع هذا النوع من السيوف بين القدرة على التفجير و بين قدرة السيوف و يحمل هذا السيف إسم البقعة .



سويكازان فوكوغي :

هو المالك الأصلي للسيف الأسطوري السامهيدا الذي يستطيع إمتصاص التشاكرا و محها لحامله الأصلي كما أنه يختار حامله بنفسه كما إختار كيلر بي . هو هجوم ودفاع في آن واحد ظهر هذا السياف مرة قبل إستدعاءه عندما طلب من كيسامي حماية المعلومات بأي ثمن فنتج ان قتل كيسامي كل رفقاءه . كما قضي عليه على يد كيسامي هو أيضا .



هوزوكي مانغيتسو :

هو الأخ الأكبر لسويغتسو ، ويعتبر الشخص الذي أتقن إستعمال السيوف كلها . كماأنه الظهور الثاني للشيطان بنفسه و يعتبر قائد السايفين لأن إتقان إستعمال كل السيوف السبعة يعني أنك قائد السيافين .





هاكو :

يعرف الجميع أن هاكو هو مرافق زابوزا منذ أن كان صغيرا فقد كان لهاكو القدرة على دمج الفوتون و السويتون ليشكل عنصر الجليد . لقد توفي والدا هاكو لما كان صغيرا وذلك لأن والده قتل والدته و حاول أن يقتله هو أيضا لكن هاكو نجى بفعل الكينغاي الخاص به . بقي هاكو ملقى في الطريق يبحث عن طعام يسكت جوعه . فالتقى بزابوزا وكما سبق وذكرت زابوزا إستغل قدرات هاكو في مصلحته . كان هاكو يستطيع تنفيذ الجوتسو بيد واحدة فقاتل نارتو و ساسكي في المهمة التي سبق وذكرتها فأستطاع النيل من ساسكي بعد أن ضحى الأخير في مصلة بقاء ناروتو . لكن نهاية هاكو كانت نهاية مضحية و شجاعة فقد كان يحب زابوزا كثيرا و يحبه كثيرا فلذا ضحى متلقيا ضربة التشيدوري من طرف كاكاشي كما حاول الإمساك بيد كاكاشي من أجل أن يفتح المجال للقضاء عليه . فأنتهت حياته مباشرة للتذكير هاكو كان فتى و ليس فتاة .





سأذكر لكم أسماء الجينشوريكي الذين أستدعيوا :

يوغيتو ني :

جينشوريكي نيبي . و تنتمي إلى قرية كومو . تم الإمساك بها من قبل كاكوزو وهيدان .

ياغورا :

سبق وذكرته أنه جينشوريكي السانبي و ميزوكاي الرابع .

روشي :

ينتمي روشي إلى قرية إيوا غاري و يعرف بأنه جينشوركي اليونبي ، تم الأمساك به من طرف كيسامي و إيتاتشي .

هان :

ينتمي أيضا إلى إيوا و يمتلك الريكوبي أي ذو الذيول الخمسة .

أوتاكاتا:

معروف بالنسبة إلى الجميع فهو جينشوريكي الدوبكي نينجا مارق من قرية كيري أتهم بقتله لمعلمه السابق . رأيناه في الفصول الخاصة بصاحبة القدرة السرية المحرمة القادرة على تفجير تام وهي هونتارو و يعرف بأن أوتاكاتا قبل بتعلميها . تم القبض عليه من قبل باين .

فو :

صاحبة ذي الذيول السبعة لم تظهر في أي فصول سابقة و من قبض عليها تنتمي إلى قرية الرعد .







ننتهي من الجينشوركي و نبدأب:

الأخوان كينكاكو وجينكاكو :

أحد أخطري مجرمي كومو غاري في تاريخها . فهما من قضيا على النيدايمي هوكاغي توبيراما سينجو و النيدايمي رايكاغي في مراسم الإحتفال و من حاولا القبض على الكيوبي ، و لكن عوض أن يقبضا عليه ، لبثا في بطنه لمدة أسبوعين كاملين قبل أن يطرحهما الكيوبي بطريقة ما . و من أجل أن يبقيا حيين ألتهما لحمه البطني ، فصارا نسخة من ناروتو عندما يفقد السيطرة على نفسه . و السبب الرئيسي من مجريات المانجا حسب ظني هي تشاكراهما المتميزة فقد لمح الرايكاغي بذلك بأن لديهما قرابة قديمة مع الريكودو سنين ، فهما يمتلكان خمسة كنزو تمتلكها كومو و هي السيف النجوم السبعة الذي لديه القدرة على لعن كل من يلمسه بعد أن يمس بواسطة الكونكيكو في يدهما . القرع الذي يحجز الأرواح بالإضافة إلى تسميته بالبينيساغو أظف إلى هذا المروحة التي بأمكانها إيقاف أي جوتسو بإستعمال العناصر الخمسة . لم يذكر حتى هذه اللحظة عن كيف ماتا.





تشيو با :

كما سبق وذكرت هي جدة ساسوري تكره الناب الأبيض لقرية كونوها ، كما انها أح النينجا الطبيين المشهورة في زمانها ، هي بارعة جدا في مجال السموم لكن تسونادي في الحرب إستطاعت إيجاد مضاض لجميع سمومها . هي مستشارة في سوناتو و بعض أن موت أبنها ، لم تتذخل في أمور القرية كما أن لها أخ طاعن في السن ، لكن روح ناروتو و سبيله في تغيير ما في قلبها تجاه التحالف بين الدول فقد كانت تعتبره إلا فرصة للدول الأخرى لتعرف على قواها و إضعاف شينوبي قرية سوناتو . ضحت تشيو با بحياتها في سبيل إنقاذ حياة غارا ة إعادة إحياءه بتقنية تدى بتبادل الأرواح فبمقابل روحها عادت روح غارا . لقد كانت نهايتها مثل نهاية الساندايمي لأنها أدركت أن المستقبل لن يكون بمثل الماضي . لكن الحرب إشتعلت مرة أخرى يا تشيو .





هانزو السمندر :

سمي بالسمندر نسبة إلى إستدعاءه المفضل السمندر الذي يمتلك سما قويا جدا كافي للقضاء على الشينوبي واجه هانزو ثلاتي الأسطوري الخاصين بكونوها سابقا وقد أعطى شرطا مقابل أن يتكرهم أن يعطوه أسماءهم ، لقد كان هانزو يبحث عن السلام وكانت قرية أمي غاري تفتخر به ، فقد إعتبروه بطلا بالنسبة إليهم لكن هانزو تغير وصار يسعى إلى السلطة لنفسه فتحالف مع دانزو مقابل بقاء سلطته على القرية كي يحل دانزو مكان الساندايمي هوكاغي ، لدى هانزو كاما يقاتل بها و مطلي نصلها يسم السملندر . لما كان هانزو صغيرا كان بقريته سمندر ضخم يطلق سما قويا و في أحد الأيام مات ، فأخذ حويصلته التي تنتج السم وزرعها في جسده ،فصار في حد ذاته سما ، وفقط من خلال التنفس يستطيع القضاء على من حوله . ولذا كان يستعمل القناع . نهايته كانت على يد باين بعد أن تسبب في موت ياهيكو .





كيميمارو ياغويا :

هو أحد أحد تابعي أورو تشيمارو ولولا المرض الذي ألم به ، لكان جسده الآن ، هو منأصحاب الكينغاي الذي يتميزون بحد دمهم السلالي ، و قدرة عشيرته هي العظام ، لما كان صغيرا كانت عشيرته لإستهداف القرى و في أحد الأيام هاجمت كيري ، لكن الجميع قد قضي عليهم ، فعنذئد ظهر أورو و هو يدعو كيميمارو للأنظمام إليه . صار بعدها تابعا له و ينفذ المهام ، و أحد مهاماته تطلبت قتال نارتو و غارا بالأضافة إلى لي ، فأظهر قوة كبيرة فقد كاد على و شك أن يقضي على غارا و لي لولا مرضه القلبي الذي بواسطته قد مات ، هو أيضا كان يمتلك ختم اللعنة .





باكورا و غاري :

كلاهما من أصحاب الكينغاي أيضا ، باكورا ينتمي إلى قرية سوناتو و تمتلك عنصر الحرق الخاص بسوناتو أما غراي فهو أحد أفراد التفجير الخاصين بقرية إيوا غاري .







وهناك بعض الشينوبي مثل تورين إنبو الجدور الذي ينتمي إلى عشيرة أبورامي

بالإضافة إلى شين الذي بدوره ينتمي إلى إنبو الجدور هو أيضا دون نسيان شوكيشن شينوبي الإستشعار من قرية إيوا .

ظهر فرد جديد قد تم إستدعاؤه بواسطة الإيدو تنساي هو توروي ينتمي إلى قرية كومو هو من مستعملي الكينغاي أي حد الدم السلالي طبعا

طريقة هجومه تعتمد على مغنطة الخصم عن طريقة إصابته بواسطة إرسال عوامله الممغنطة التي تمغنط كل شيئ تلمسه ، حيث تخلق مجالا مغناطيسيا ذاخل الجسد

وإن ألقى توروي الشوريكين الخاص به فأنه سينجدب نحو جسد الخصم المصاب .

الأهم المفيد التابوت السادس المجهول الذي يبدو أنه سوف يكون مجهولا إلى وقت لاحق .





و أخيرا ظهر التابوت السادس و حامله .

كما قلت في العنوان هذا الشينوبي الذي بقي إسمه مذكورا حتى هذه اللحظة هو بسبب قوة الأبدي الخاصة به و السوسانو المذهل الذي أظهره كما لا ننسى شيئا آخرا هو تفعيله للرينغان قبل موته ، لذا هو يمتلك قوى خارقة وهو أول من سيطر على الكيوبي كما قاتل الهاشيراما سينجو و يبدو أنه خطط لكل شيء قبل موته مما يجعلنا نطرح سؤال مهم هل عاد مادارا إلى الإنتقام من الجميع ؟ لا ننسى أن تفععيله للأبدي ناتج من أخذه لعيني أخيه آزونا . وفي آخر فصل أظهر تقنية كاتون خارقة للعادة وتطلب تجمع مئات الشينوبي لللتصدي لها لكن أكثر ما أثرا الإنتباه هو ذلك النيزك الذي يحاول إستعماله . فيمكنني القول يا لها من قوة لا تصدق ...حتى غارا يوافقني الرأي بقوله إنه مستوى الإله .

ككلمة نهاية أتمنى أن يكون قد نال إعجابكم . وأتمنى قال نال حسن رضاكم أما بالنسبة إلى للشخصيات التي أقتصرت على ماذكر في المانجا وحسب.

أدعوا للجميع بالتوفيق في الإمتحانات أم بالنسبة إلي كشينوبي فالإختبارات تنتظرني .