في
غياب مراد مغني في مونديال 2010 بسبب إصابته اللعينة، يبقى لاعب نادي سوشو
الفرنسي رياض بودبوز المرشح الأكبر لتولي قيادة لعب ''الخضر'' في جنوب
إفريقيا، نظرا لمؤهلاته التقنية الكبيرة ورؤيته الجيدة للعب. ما جعله
ينتظر بفارغ الصبر انطلاق أكبر تظاهرة عالمية بعد الفرحة التي غمرته عندما
خاض أول مباراة له بالألوان الوطنية مثلما يوضحه في هذا الحوار..
كيف هي أجواء المنتخب الوطني مع بداية تربص نورمبرغ بعد الخسارة الثقيلة أمام إيرلندا؟
الأجواء حسنة كما تلاحظون. والخسارة أمام إيرلندا ليست
نهاية العالم، باعتبار أن هذه المواجهة تعد تحضيرية، وعرفت غياب ثلاثة
لاعبين أساسيين في الدفاع، إضافة إلى أن أغلب العناصر التي شاركت في
المباراة جديدة وهي بصدد التأقلم مع المجموعة.
يفهم من هذا أن التشكيلة الوطنية لم تتأثر معنويا بهذه الهزيمة؟
نحن واثقون من إمكاناتنا، وبالتالي فنحن في أحسن حال من
الناحية المعنوية، بدليل أن الخسارة وضعناها في طي النسيان، والآن نحن
مركزون لما تبقى من المحطات القادمة.
يعني أنكم مصممون على تسجيل نتيجة إيجابية يوم السبت المقبل أمام منتخب الإمارات، لمحو آثار الخسارة السابقة وطمأنة الأنصار؟
أعتقد أن هذه المباراة ستكون المحك الحقيقي لتقييم
المستوى الذي وصله الفريق الوطني قبل أسبوع من مباراة سلوفينيا في
المونديال، خاصة وأنها ستعرف مشاركة كل اللاعبين الأساسيين. وبالتالي
سنسعى لتحقيق فوز بالأداء والنتيجة لاستعادة ثقتنا قبل أيام من كأس العالم.
وماذا عن الإصابة التي كنت تشكو منها عقب التحاقك بالتربص الأول في كرانس مونتانا في أعالي سويسرا؟
لقد أصبحت تلك الإصابة من الماضي، وأنا جاهز 100 بالمائة
للعب بكل إمكاناتي البدنية والتقنية. وأعد الأنصار بإسعادهم في العرس
العالمي.
غياب مراد مغني في مونديال 2010 بسبب إصابته اللعينة، يبقى لاعب نادي سوشو
الفرنسي رياض بودبوز المرشح الأكبر لتولي قيادة لعب ''الخضر'' في جنوب
إفريقيا، نظرا لمؤهلاته التقنية الكبيرة ورؤيته الجيدة للعب. ما جعله
ينتظر بفارغ الصبر انطلاق أكبر تظاهرة عالمية بعد الفرحة التي غمرته عندما
خاض أول مباراة له بالألوان الوطنية مثلما يوضحه في هذا الحوار..
كيف هي أجواء المنتخب الوطني مع بداية تربص نورمبرغ بعد الخسارة الثقيلة أمام إيرلندا؟
الأجواء حسنة كما تلاحظون. والخسارة أمام إيرلندا ليست
نهاية العالم، باعتبار أن هذه المواجهة تعد تحضيرية، وعرفت غياب ثلاثة
لاعبين أساسيين في الدفاع، إضافة إلى أن أغلب العناصر التي شاركت في
المباراة جديدة وهي بصدد التأقلم مع المجموعة.
يفهم من هذا أن التشكيلة الوطنية لم تتأثر معنويا بهذه الهزيمة؟
نحن واثقون من إمكاناتنا، وبالتالي فنحن في أحسن حال من
الناحية المعنوية، بدليل أن الخسارة وضعناها في طي النسيان، والآن نحن
مركزون لما تبقى من المحطات القادمة.
يعني أنكم مصممون على تسجيل نتيجة إيجابية يوم السبت المقبل أمام منتخب الإمارات، لمحو آثار الخسارة السابقة وطمأنة الأنصار؟
أعتقد أن هذه المباراة ستكون المحك الحقيقي لتقييم
المستوى الذي وصله الفريق الوطني قبل أسبوع من مباراة سلوفينيا في
المونديال، خاصة وأنها ستعرف مشاركة كل اللاعبين الأساسيين. وبالتالي
سنسعى لتحقيق فوز بالأداء والنتيجة لاستعادة ثقتنا قبل أيام من كأس العالم.
وماذا عن الإصابة التي كنت تشكو منها عقب التحاقك بالتربص الأول في كرانس مونتانا في أعالي سويسرا؟
لقد أصبحت تلك الإصابة من الماضي، وأنا جاهز 100 بالمائة
للعب بكل إمكاناتي البدنية والتقنية. وأعد الأنصار بإسعادهم في العرس
العالمي.